الصفحه ١٠٢ : المعدة والسبب في ذلك ما
يرقى الى الدماغ من البخارات الدخانية التي ترتفع من الكيموسات الرديئة ، المتولدة
الصفحه ٢٠٥ : تجتمع في المعدة ، والثالث بسبب الأغذية الا أنه لما كان كل واحد من هذه الأسباب
ينقسم الى أنواع كثيرة
الصفحه ٢٢٣ : وغذّى. واذا صار في معدة حارّة انقلب سريعا الى الدخانية والمرار
اكثر من دسمه. والبندق أيضا رديء للمعدة
الصفحه ٦٧ :
وينتقل الى المعالجة بمختلف الأدوية والوصفات.
أما « العلة التي قال لها النافخة » فهي
تعرض من خلط
الصفحه ١٤٣ :
واحدة ، فجعلها
أكلتين لم يستمريء طعام.
ومن كانت عادته أن يجعل طعامه في وقت من
الأوقات فينقله
الصفحه ٩٩ : ) المعدة يعرض منه أبلبسيميا. وقال جالينوس في « رسالته الى أغلوقن
» : ان الخلط الخبيث الرديء اذا التصق بفم
الصفحه ١٧ :
صدرية عطرية لا خطر منها البتة. والكتب الطبية العربية مليئة بأمثال هذه الوصفات.
أما القول بأن شمها
الصفحه ٣٦ : الاستهانة
بالموت.
٩ ـ رسالة في التحذير من اخراج الدم من غير
حاجة دعت الى اخراجه.
١٠ ـ رسالة في المقعدة
الصفحه ٤١ :
القيروان ومدرستها الطبية
لم يكن قبل وصول العرب الى تونس الاّ
بعض القرى المتفرقة هنا وهناك
الصفحه ١٠٥ : . واما بأن يدخل عليها
الآفة من قبل مرض الى مثل الورم واللحم الرديء الذي ينبت في المجرى ، وهذا اللحم
ان
الصفحه ٥٧ : طب المعدة » كما
ورد في مخطوطة الظاهرية.
ويذكره كل من بروكلمان ، وأولمان ، وسيزكين.
ويؤكدون
الصفحه ٤٦ : (١٠١٥ ـ ١٠٨٧ م) نقل العلم العربي
الى أوربا.
وكما يقول لوكلير(١٨) ان ذلك لا يعني الا شيئا واحدا وهو
الصفحه ١٧٥ : الطعام في المعدة واستحالته الى كيفية
لذّاعة ، وسأذكر الفرق بين كل واحد من هذه الأسباب ، والبرهان الدال
الصفحه ١٦٥ : من يعرض له أن تكون شهوته شديدة ، دائمة لا تخبو وهي
الشهوة التي يسميها قوم من الأطباء : الشهوة الكلبية
الصفحه ١٨٣ : اناء أملس الداخل. والشربة منه من درهم الى مثقال ، بماء فاتر ، فانه جوارشن يطّيب
الجشاء ويسّخن المعدة