الصفحه ١١٠ : الرديء في المعدة
بالطبع ، انما يشتاق الى الأشياء الملائمة لذلك المزاج. فإن كان تغيّر مزاج المعدة
من قبل
الصفحه ١٥٨ :
الحرارة الغريزية تميل في وقت السهر الى خارج البدن فيميل الى ذلك الجهة بميلها
اليها من جوهر البدن أجزا
الصفحه ١٦٩ : . وصاحب هذا
العطش(يستريح)الى الهواء البارد وينتفع باستنشاقه أكثر من انتفاعه لشرب الماء
البارد. فإن كان
الصفحه ١٦٦ : الثخين. فتعجن به الأدوية المسحوقة المنخولة ، عجنا سلسا. ويرفع في
برنيّة ملساء. والشربة منه وزن مثقال الى
الصفحه ١٨٩ :
وقت فاذا كمل طبخه ،
ترفع في النيم. والشربه منه أوقية ، بماء فاتر أو مع بعض الأدوية التي تسقى لنفخ
الصفحه ٢٠٨ : الطعام أقل مما
يحتاج اليه ومعدته حارة ، وذلك أن الطعام حينئذ يفسد ويستحيل الى المرار. أو
يتناول منه اكثر
الصفحه ١٦ :
« أشياء مخدرة » ليشم منها المريض فهي طريقة كانت مستعملة حتى الى فترة غير بعيدة
وهي ترطيب
الصفحه ١٠٧ : الأدوية القابضة. لأنا قد بيّنا أن القوة الماسكة تحتاج
الى فضل يبس. وتضمّد المعدة بضماد متخذ من الآس / وورق
الصفحه ١١٩ : عن
العسل وما يعمل منه. وعن الأغذية الحارة كلها.
وذلك أن الأطعمة الحارة والدسمة وسائر
الأطعمة
الصفحه ١٣٩ : ، لاعتدال حرارته ، وتفتح الطرق
، ليعود الغذاء منها فيها ، ويعين على دفعه بسرعة ، ووصوله الى كل واحد من
الصفحه ٤٢ : ذهب بعيدا الى فاس وقرطبة.
وكان في القيروان بيمارستان هو الأول من
نوعه في افريقية انشىء في مكان يدعى
الصفحه ٦٦ :
من الماء ولا يذهب
عطشه ، ويقول أنه قد بين سببها وبيّنه وذكر معالجتها في كتابه « زاد المسافر
الصفحه ١٩٤ : الى أسفل فأن اضطر الى الفصد
الباسيليق من اليد اليمنى ، ليقطع بذلك مادة المرة الصفراء ، وان كان القي
الصفحه ٥٨ : الصفحة الاولى نلاحظ نقصا بسبب بتر
النص والانتقال من المقدمة الى الكلام عن القوى الأربع.
ثم يستمر
الصفحه ١٠١ : بالأشياء المركبة.
فأول ما ينبغي أن يختبر به تغير المزاج
من أي شيء هو؟ وعلم ذلك أن ينظر الى الجشأ فإن