الصفحه ٦٩ :
الانصباب مواد من الرأس ، فتستحيل الأطعمة الى الدخانية أو الحموضة. وسبب ذلك سوء
المزاج ، فاذا كان باردا
الصفحه ٣١ : ) :
١ ـ كتاب اعتماد الأدوية المفردة ، وهو من
الكتب المفردة ، وهو من الكتب المشهورة في الغرب جدا ، وقد ترجمه الى
الصفحه ٣٣ :
المقلدين والمنتحلين.
وترجم الكتاب الى العبرية عام ١١٢٤ م.
ثم أعيدت ترجمته الى العبرية أيضا عام ١٢٥٩ من
الصفحه ٢٣ : .
ولا بد أنها كانت ذات قيمة ومن المؤسف
أنها لم تصلنا ، لأن القليل من المؤلفين العرب من تعرض الى هذا
الصفحه ١٥٩ : ، وتعرض في الشهر الأول والثاني والثالث ، من قبل أن الجنين بعد صغير وليس
بتصرف المادة التي تصير الى الرحم
الصفحه ٨٠ :
العنوان والصفحة الاولى لكتاب في الطب
منسوب الى جالينوس ، مترجم من الاغريقية الى العربية. واسم
الصفحه ١٠٠ : .
واما الشهوة الكلبية فانما هي اعتلال
آلة الشهوة وهي فم المعدة.
وقال يحيى بن ماسويه : يقال لهذه العلة
الصفحه ١٩٦ : وسويق الشعير ، وذلك
أن هذه المرأة كانت تتأذى من تحلّب مرة صفراء الى معدتها ، فجلى سويق الشعير ما في
خمل
الصفحه ٨٨ : عند الحاجة الى الغذاء من شهوة الطعام والشراب والغالب على ما يلي فقرها
طبيعة اللحم ، لأن به يكون
الصفحه ٢١٢ : في ذلك من تفسير طبيعة
العلة ما هي سهل واجود العلاج الموافق لها. فان منع العلاج مانع الى ان تحدث
الصفحه ١٨٤ :
يسمو الى الدماغ من بخار المرة السوداء. اذ كان الدماغ سما لجميع البدن(من)قبل
بخاراته. وخاصة فم المعدة لا
الصفحه ١٢٨ :
مادة بلغم متولّد
فيها ، أو منصب اليها ، من غيرها. فينبغي عند ذلك أن يقصد الى اسقاء أدوية تستفرغ
الصفحه ١٣٦ :
الأدوية من مجاري العضو ويجتذب ما اندفع من مواضعه الى ما تعوّد حتى نردّه الى
مواضعه ، ويملأ كل واحد من
الصفحه ٢٠٤ :
الراسخ (١) ، في صفاقاتها ، أريد من شرب ماء طبيخ
الشبث ، وزيت (انفاق) ، فإن ذلك (١)
ينقّي الكيموس
الصفحه ١٦٠ : ، وتخلط بمثل وزن الجميع سكر
طبرزد ، والسفّة منه وزن درهمين الى ثلاثة دراهم كل يوم بماء حار على الدوام