الصفحه ٤٣ :
والهبات ، كذلك كان
يعمل به عدد وافر من الأطباء كل في اختصاصه (٥):
كالجرائحي ، والكحال ، والطب
الصفحه ٦٤ : الحاجز.
وقد تزداد الأعراض سوءا فتنتشر الى
الكتفين والصدر والمنكبين ، وقد يزمن الورم حتى يقذف القيح منه
الصفحه ٩٦ :
الذي قوّى منها ، ونفى ضرره عنها ، فاذا
قويت طبيعة واحدة من هذه الكيفيات في عضو ، أحالته الى ذاتها
الصفحه ٢٠٣ :
استفراغه بالدواء من
أسفل. فإن احتاج الى الاستفراغ من فوق فينبغي أن يفعل ذلك في الصيف فقط. فأما
الصفحه ١١٢ : قد تغيّر وانهضم على ما ينبغي ، وصار الى الكبد ، فالمرار ينصب الى
المعدة من الكبد. وفيما ذكرنا من
الصفحه ١٤١ : طعاما ، تقلل
سقاما. وينبغي أيضا لمن كانت معدته قائمة على الاستواء من جودة الهضم والاستمراء
ألاّ يقصد الى
الصفحه ١٧٧ : الامتلاء وما يكون من الامتلاء فإنه يحتاج الى حركة قوية ومزعجة حتى يتعلّق
بتلك الرطوبات فيتحلل ، ويستفرغ
الصفحه ٢٠٢ :
وذكر روفس في كتابه « في تدبير العوام (١) » أنه ينبغي لمن أراد القيء أن لا
يمتلىء من الغذاء جدا
الصفحه ١١٤ :
سلسا. ويرفع في إناء
نظيف ويؤخذ منه عند الحاجة اليه ، من مثقال ، الى مثقالين ، ماء بارد ، فانه نافع
الصفحه ١٥٠ : بغيره ، إنفجر عند ذلك ، سال فتحه الى عمق المعدة
، فيعفّن ذلك القيح والصديد المنبعث من الورم ، وخمل
الصفحه ٢١٠ :
أحدث أعراضا كثيرة قوية (١)و
ان كان ضعيفا كان ما يحدثه من الأعراض يسيرا سهلا وبحسب تغيّر الطعام الى ما
الصفحه ٧٠ : م.
وإذا ما قارنا هذا الكتاب بالمقالة
الرابعة من كتاب زاد المسافر ، المكرسة لامراض جهاز الهضم من المريء الى
الصفحه ١٩٣ : ، وهو
فيما بين جماعة أو عند من يحتشمه ويجله ، فيصير على ذلك ويمتنع بالأدب من القيام
فيتراجع الشيء الى
الصفحه ٢١١ : طويلة. فاذا كان من غد ذلك النوم أتعب بدنه وجعل شرابه اكثر مما كان ،
وأقرب الى الصروفة ، واستعمل من
الصفحه ٦١ :
عليهم بعلمه وبخبرته
، ويحيلهم الى جالينوس.
ثم ينتقل الى ذكر أهمية المعدة ، فهي
عضو أساسي يتعلق