الصفحه ٤٥ : (التي تعني
تونس على الأكثر) (١٧)،
ثم ذهب الى العراق وسوريا ومصر ، ومنهم من يضيف الحبشة والهند ، وعند ما
الصفحه ١٣٨ :
نهاره قسمتين ، فيدخل
في كل واحد منها الى الحمام مرة وأمرخه بالدهن الكثير تمريخا معتدلا ، إما قبل
الصفحه ١٦٤ : الهاضمة فتحتاج المعدة
الى الغذاء لقوة حاجة الأعضاء الى التربية ، وفقدان العادة من الغذاء فلا شبع
يتدارك
الصفحه ٢٠٧ :
الأطعمة لذلك. وقد بيّنا في مواضع من هذا الكتاب ، أنه متى كانت الأطعمة تستحيل في
المعدة الى الدخانية ، من
الصفحه ٩٢ :
من النظر أن البرد من شأنه العصر والضغط
للأوعية من موضع الى موضع والرطوبة من شأنها أن تسيل وتطرق
الصفحه ١٣١ : ] أرطال بالبغدادي فيطبخ بعشرين رطلا من الماء بنار ليّنة الى أن يصير الى
عشرة أرطال.
ثم يترك ويصفّى
الصفحه ٦٣ : لامراض
المعدة فيؤكد على أنه يجب كبت الشهوة واللذائذ والنظر الى الطعام كأنه دواء يقصد
منه المنفعة. ومن كثر
الصفحه ٩٠ :
لقبول العضل الغليظ. وداخل المعدة أصلب من الأمعاء. لأن الأمعاء مسالك تؤدي
الغذاء. والمعدة آلة عصبية
الصفحه ٩٥ : فسدت من افراط بردها ورطوبتها سخناها ورددناها الى مزاجها
الاول بالاشياء الحارة كالخردل والفلفل والسنبل
الصفحه ٢٢٢ : المعدة من قبل
انهضامه احتجنا الى الأغذية الحابسة التي قد غلب عليها اليبس او العفوية مثل
الكمثرى
الصفحه ٣٢ : الأكثر
الى مكتبة الفاتيكان حبا في التقرب من كبار المسؤولين فيه طمعا في الترفيع والحوز
على الرتب والألقاب
الصفحه ٧٣ : ، تبتدىء
من ضيق وتنتهي الى سعة.
وهذا الشكل خاص بمعدة الانسان ، وان أنت
توهمت قرعة مستديرة طويلة العنق
الصفحه ٦٨ :
فاذا كان المريض
قويا نعالجه بما يقطع مادة ذلك الاختلاط من الأعضاء.
وإذا كان القيء من المرة
الصفحه ٩٣ : في الأمعاء والأعراض اللاحقة
بسرعة خروج الاطعمة ، لين البراز وقلة ما يصل من الغذاء الى الكبد. وأما
الصفحه ٢٠٩ : والمعدة حارة بمنزلة العسل اذا أكله المحرور حتى يتبع ذلك فساد
الاستمراء الى التدّخن.
وأما أن يكون باردا