الصفحه ٧٤ : غشاء ممتد الى آخر
المعدة آتيا من الغشاء المجلل للفم. (٣)
التروية : تغتذي المعدة من وجوه ثلاثة
الصفحه ١٠٣ : ،
وذلك لأنهم قالوا : إن الهضم إنما يكون بإحالة الشيء الى ما هو ألطف منه وأرطب. ومتى
ما لم تتم الاستحالة
الصفحه ٧٦ :
والطحال مائل الى الجهة اليسرى. وصار
وضعه في الجانب الأيسر ، لأن هذا الجانب أقل شرفا من الأيمن
الصفحه ٩١ : الاسطقات الأربع التي تهيج الأمراض
فيها. ومعرفة الزيادة منها والنقصان لترد كل قوة الى اعتدال مزاجها
الصفحه ١٣٧ :
احتجنا الى الترطيب.
وذلك أنّا نحتاج في ترطيب البدن ، أو العضو الذي قد جف الى مدة من الزمان أطول
الصفحه ١٣٠ : الرغوة ، ويرفع في برنيّة
ملساء. ويؤخذ منه مثقال الى مثقالين بماء فاتر للنفخة والتخمة ، والقولنج ، ووجع
الصفحه ٧٥ : العكس ، وصاحب هذه المعدة يشكو دوما من تهوع وغثيان.
والطحال الى يسار المعدة ، ويلي تقعيرها.
يتصل به
الصفحه ٤٧ :
بأنه من الضروري أن
أنبّه الى هذا ، لان رجالا حسودين من عمل الآخرين ، عند ما يقع بين أيديهم كتاب
الصفحه ١١١ : ما [ يعرض له ] / ذلك بسبب من أن ينصب الى معدته على كبده ست
: أولهن أنه إن كان الغالب على البدن كله
الصفحه ٤٤ : زياد بن خلفون عالما
بالطب حسن الذهن فيه وكان عبيد الله قد احتاج الى زياد فقربه من نفسه ».
وقتله بعض
الصفحه ١٧٤ : البدن ، من أجل أن
الدم يمسك في وقت النوم الى باطن البدن فيرطّبه فإن كان العطش من حرارة تلك
المواضع
الصفحه ٢٠٦ : تدخل على القوة الهاضمة اما بدئا
فمن قبل سوء مزاج هذه القوة ، واما بطريق العرض من قبل مرض آلي مثل أن
الصفحه ٩٧ : ، هكذا القياس والرواية : أن كل مزاج انما يشتاق الى ضده ،
لأن من كانت به حرارة ويبس فانما يشتهي الماء وهو
الصفحه ٦٥ : المعدة من الطعام هاجت
الشهوة.
ثم ينتقل الى التدبير النافع لهذه
الشهوة الكلبية ، والمعالجة طبعا سببية
الصفحه ٥٩ : سنة.
إذ ليس من المعقول أن يكون ابن الجزّار
قد ذهب الى بغداد وعرف حنين ، ولربما أن ابن الجزّار نسخ