الصفحه ١٥٧ : يقوي ويروق ثم يعاد الى النار
في قدر نظيفة ، ويلقي عليه رطل من ماء الرمانين. ونصف رطل من ماء التفاح
الصفحه ١٨٠ :
صفة دواء ألفه عمي محمد بن أحمد ،
المتطبّب للفواق العارض من الاستفراغ ،
والحر ويبس
المعدة
الصفحه ١٩٩ :
في رماد حار ، ويؤكل
ثلاثة أيام.
فإن كان القيء دميّا ، فينبغي أن يكفّ
الدم عن الاندفاع الى
الصفحه ١٦٧ :
الشهوة الكلبية
متولدة عن استفراغ البدن بالتحليل ، من قبل افراط الحرارة ، فينبغي أن يدهن العليل
الصفحه ١٥٢ :
درهم. فتدق الأدوية
وتنخل وتعجن بماء لسان الحمل. ويتخذ من ذلك قرصة. وزن القرص مثقال ويسقى قرصة بما
الصفحه ١٧٦ : الدماغ الحارة أولا ، فإن كان حدوث الفواق من استحالة الأغذية في المعدة
الى كيفية لذلك ، أو من قبل تناول
الصفحه ١٤٢ :
فيحدث في المعدة
ضعفا. ما تفعل وأكثر من حار مفرط. أخذ عليه دواء باردا رطبا ، يزيل ضرره وإذا أخذ
من
الصفحه ١٨١ :
ويجعل من العسل
الجيد ما يغمره ، ويترك فيه أربعين ليلة.
ويجعل في الشمس حتى يدخل بعضه في بعض ، ثم
الصفحه ٢٥ : الباب الأول من كتابه أن العلة في مرض الذين وفدوا من المغرب الى مصر
هو كثرة اختلاف هواء مصر ».
الصفحه ٣٥ : موجز موجه الى السلطان ، وموجود
في ترجمته العبرية (٢٠)ومن
الصعب التأكد من عنوانه الأصلي. وموجود بترجمته
الصفحه ٧٩ : ، ص : ١٢٨ ـ ١٢٩) :
« وأخيرا لا بد لنا من أن نذكر مثالا
فريدا لتأثير التراث الاسلامي على الغرب. ذلك أن
الصفحه ٥ : العلمي ، وتركوه لقلة من المستشرقين الذين قاموا
ببعض الدراسات وحققوا بعض المخطوطات.
* وهكذا ، وإذا
الصفحه ٢٤ : حفص عمر بن
بريق(٤٠) الذي قصد
القيروان وظل فيها ستة أشهر تتلمذ على يدي ابن الجزار ، وهو الذي أدخل الى
الصفحه ٢٦١ : Complement et la perfection
حيلة البرء لجالينوس
Megategni
رسالة الى اغلوقن
الصفحه ١٩٥ :
وسويق حب الرمان
يدفع المعدة. ويقطع القيء ، وسويق التفاح ، مسكّن للغثي والقيء العارض من المرة