الصفحه ١٢٢ : ء
عليه ، زير باجه دراج ، أو طيهوج ان شاء الله.
صفة جوارشن ألفه ابن ماسوية للرشيد (١).
وكان
الصفحه ١٢٨ : ء الله.
فمن ذلك دواء للهند مسهّل يسمّى عندهم :
طالب الحق ، ينصرف في كل علّة من علل المعدة الباردة
الصفحه ١٣٠ :
الخاصرة. ويؤخذ مثل الجوارشن قبل الطعام وبعده. ويؤخذ في الربيع والخريف منه أربع
مثاقيل على حمية واحتراس بعد
الصفحه ١٣١ :
أن يروّق ويجعل عليه مثله بالسواء عسل أبيض صعتري ، ويطبخ بنار لينة ، حتى يصير في
قوام الأشربة. ويؤخذ
الصفحه ١٤٤ : ينجو منه وبهذه الدلائل يستدل على الأورام العارضة في المعدة
نفسها وتدبيرهما واحد.
القول في علاج
الصفحه ١٤٨ : والوشق بشراب صرف وتخلط جميعا ، وتمرس مرسا بليغا ، ويلقى عليه شيء من سمن
بقر ويضمّد به نافع ان شاء الله
الصفحه ١٥٠ : غليتين. ويذكر عليه حلبة ، وبزر كباد
مدقوقين ، منخولين ، ويعجن ويستعمل.
صفة ضماد مختصر نافع من الورم
الصفحه ١٥١ :
عفونة تلك القروح.
وقد تعرض القروح أيضا من إفراط كيموس
حاد صفراوي ، على المعدة فيحرق خملها ، أو
الصفحه ١٥٣ : . وما أشبه ذلك من الأدوية القابضة والأشربة
القابضة على نحو ما بينّا في هذا الكتاب إن شاء الله.
القول
الصفحه ١٥٦ : بطلان الشهوة كيموس حار صفراوي
اجتمع في المعدة فينبغي لنا أيضا أن نستفرغ ذلك الكيموس اما بالقيء على نحو
الصفحه ١٥٧ :
الطبخ. ثم ينزل
فيمرس ويصفّي بغربال من شعر. ثم ينزل حتى يقرّ ثفله. ثم يصفّي بآنية ويكال ويجعل
عليه
الصفحه ١٦٥ : في العاجل ، يسكر عند استعمال هذا التدبير. وان (
... ) عليه زمانا طويلا أقلع. وينبغي أيضا أن يستعملوا
الصفحه ١٦٨ : بطلان
شهوة الماء من قبل رطوبة عالية على فم المعدة ، فيستفرغ تلك الرطوبة اما بالقيء في
رفق ولطف ، وأما
الصفحه ١٧١ : ، ويسقى من
هذا الماء على الريق. وكلما طلب ماء أسقي منه فإنه نافع إن شاء الله.
( ...... ) ينفع من
الصفحه ١٧٣ : ء البستاني ، ثمانية مثاقيل. ومن الكثيراء أربع مثاقيل. تحل
الكثيراء بماء الشعير وتسحق نعما ثم تلقي على بزر