الصفحه ١٩٨ :
صفة شراب عجيب يقوي (الباه) والمعدة ويطيّبها
ويقطع القيء البلغمي ، والغثي ، والفواق
، ويعين على
الصفحه ١٩٩ : ، فإن كان فيه نقص احتمال فليحجم الكاهل ، أو
في الساقين فإذا لم يقوي على ذلك ، اقتصرنا به على التدبير
الصفحه ٢١٣ : يؤخذ مثل وزن
الأدوية عسل ، فيلقى عليه مثله ماء رمانين ، وماء سفرجل ، ويطبخ بنار لينه حتى
يصير مثل العسل
الصفحه ٢٤ : حفص عمر بن
بريق(٤٠) الذي قصد
القيروان وظل فيها ستة أشهر تتلمذ على يدي ابن الجزار ، وهو الذي أدخل الى
الصفحه ٣٣ :
(١ ـ ٢٢٢) حضرموت (١١٥٨
ه) الاسكوريال ١ / ٨٥٢(١٢).
ويعتقد سيزكين واولمان أن ابن الجزّار
اعتمد على كتاب
الصفحه ٦١ : أمراض مختلفة أسبابها سوء
المزاج وله عدة أشكال :
إما بطلان القوة.
أو نقصانها.
أو أن تكون على غير
الصفحه ٦٤ :
أن آكل لأحيا ، وغرض
غيري في الطعام أن يحيا ليأكل ». ويؤكد على أن تغيير مواعيد الطعام مضر أيضا
الصفحه ٦٦ : منفعتها ».
بعد ذلك يناقش « ماهية الفواق وصفته » ويقول
نقلا عن جالينوس أنه حركة على غير ما ينبغي في
الصفحه ٧٣ : جرم المعدة فهو موضوع على الصلب ، وقعرها
مائل الى الجانب الأيمن.
الشكل : شكلها شبيه بأكرة متطاولة
الصفحه ٧٤ : أصلب ، وانتساجها
أضيق. وأبلغها في ذلك فمها ، ثم يقل فيها ذلك على التدريج الى أسفل حتى اذا كان
قعرها وجد
الصفحه ١٠١ : ، ويصيّره حبا ، ويمسكه
فيه ، ويبلع ماءه.
وقال جالينوس في كتاب « مداواة الاسقام
» : ويسقى صاحب هذه العلة
الصفحه ١٠٢ : ، دخل بسببها الضرر على
أفعال النفس. وقد ذكر جالينوس أن اختلاط الدهن يحدث عن فم المعدة لأحد أربعة أسباب
الصفحه ١٠٧ : ، والأشياء
المضادة للكيفية ، التي أسقيتها من الأدوية والأغذية والأشربة. فان ضعفت القوة
الجاذبة ودل على ذلك
الصفحه ١١١ : ما [ يعرض له ] / ذلك بسبب من أن ينصب الى معدته على كبده ست
: أولهن أنه إن كان الغالب على البدن كله
الصفحه ١١٤ : ، على قدر القوة ، فانه يبوّل الصفراء ويهدّىء وهجها. وقد
يعمل من التفاخر على حسب ما عمل بالرمانين ، وينفع