الصفحه ١٣٥ : الزنبق الرصاصي ، ومن
الشمع الأبيض ، من كل واحد بعدد ما تحتمل الأدوية. ويصير معها على هيئة ما يصلح
للضماد
الصفحه ١٣٧ : أولا الى
مضجع العليل فيجعل في موضع قريب من الحمام ، ويحمل في كل غذاه على (شيء ما) حتى
ندخله الحمام
الصفحه ١٤٠ : المعدة إذا حمل عليها فوق
الطاقة ، دقت واتسعت وبردت وضعفت حتى تصير كالثوب الخلق البالي. فإذا صارت كذلك
عرض
الصفحه ١٤١ :
على نفسه منه فوق طاقته ، فأمرضه ذلك أثقله فمن تلك الحال صار المحبوب مستولى والمستطاب
متروكا
الصفحه ١٤٧ :
دراهم ، ودهن ورد قدر الحاجة وتلقى عليه الأدوية ، ويضرب حتى يستوي ويرفع ، ويستعمل
ان شاء الله.
صفة
الصفحه ١٤٩ : عشرة دراهم ، ينقعان جميعا في نصف رطل خل خمر ، على نار جمر ، حتى يذوب. ثم
يؤخذ من الشمع الأحمر عشرة
الصفحه ١٧٦ : ، ويجتمع فيها ، أكثر من احتمالها من
الريح ، فيندفع بالخروج بالفواق قليلا قليلا.
فيطول الفواق على قدر غلظ
الصفحه ١٨٢ :
فيها ، من غير غلبة
خلط من الأخلاط. واما لغلبه خلط من الأخلاط عليها خارج عن الحد الطبيعي. كما بينّا
الصفحه ١٩٢ : كثيرا ، وخاصة ان كان الغالب عليه في
طبيعته المرار ينصب الى معدته المرار. ويدلّك على ذلك ما يعرض في فمها
الصفحه ٢٠٨ :
النضج مقدارا يسيرا (١).
وان كان السبب في ذلك سوء مزاج بارد
غالب على المعدة من غير مادة ، رأينا
الصفحه ٢١٦ :
فان كان ضعف المعدة ، وضعف القوة الماسكة
، من افراط البرد عليها ، عالجنا العليل بالأشياء القابضة
الصفحه ٤٧ :
غريب ، فسرعان ما ينتحلونه لأنفسهم ويضعون اسمهم عليه؟ ».
وهذا ما كان يفعله هو تماما. اذ كان
ينتحل
الصفحه ٦٣ : مزاج كل واحد من
الاعضاء ، أكثر ما يعرف بأفعال الأعضاء » أي يستدل على حال العضو من الصحة أو
المرض بجودة
الصفحه ٨٦ : أن
أكثر الناس فضلا ، وأعظمهم قدرا ، أظهرهم للخير فعلا ، وأسبغهم على الناس نعما ، وأن
أسعد الناس طرا
الصفحه ٨٨ :
( ... ) هو في الأيمن لأن الموضع هناك
اتسع لما أسفل من الكبد وضاق عليها الجانب الأيسر لموضع الطحال