الصفحه ٣٦ : :
١ ـ الأحجار.
٢ ـ أخبار الدولة ، أو تاريخ الدولة.
٣ ـ أسباب الوفاة.
٤ ـ أصول الطب.
٥ ـ البلغة
في
الصفحه ٢٥ : ».
أما كتبه الأخرى وخاصة التاريخية منها
فقد أخذ عنها الكثيرون أمثال : ابن أبي أصيبعة وياقوت الحموي
الصفحه ٤٦ : أنه
جزء من المدرسة العربية وقد سبب في أوربا بداية النهضة الطبية ولهذا فان مكانته
ستظل هامة في تاريخ طب
الصفحه ٢٧ :
الورد ـ مجلة تاريخ العلوم العربية ـ معهد التراث العلمي العربي مجلد : ١ ، عدد أيار
ـ ١٩٧٧ ص : ٥٧
ـ ٦٣
الصفحه ٧٠ : ومضارها حسب كل مرض.
وينتهي الكتاب دون ذكر اسم الناسخ انما
يذكر تاريخ النسخ وهو عام ٥٧٥ ه / ١١٧٩
الصفحه ١٨٥ : يرسب ويعلق بقعرها. فيكون ذلك أيضا من أقوى الاشياء على
تفضيل الهضم وافساد النضج ، فاما تأكد ضعف المعدة
الصفحه ٦٧ :
وينتقل الى المعالجة بمختلف الأدوية والوصفات.
أما « العلة التي قال لها النافخة » فهي
تعرض من خلط
الصفحه ٧٥ : بعوز الغذاء ليحث
الانسان على طلبه. وصار عصبه دماغيا وليس نخاعيا مع أنه أقرب اليه وذلك لقوة حس
الدماغ
الصفحه ٣١ : (٢)
ولقد أضاف البعض عليها مما وجدوه هنا وهناك في الكتب المختلفة بحيث بلغ عددها عند
حسن حسني عبد الوهاب
الصفحه ٣٨ : ـ ص : ٧٠.
٣
ـ عبد الوهاب حسن حسني : ورقات عن الحضارة العربية بأفريقية التونسية ـ مكتبة
المنار ـ تونس
الصفحه ١٧ : . فلقد كانت المواد المستعملة أمثال : الشويكران والخشخاش ، والبنج ، وست
الحسن ، كلها تستعمل إما موضعيا
الصفحه ١٩ : أبو الحسن : ومرض (الهواري أبو بكر يحيى بن خلفون المؤدب) مرضة شديدة
أشرف فيها على الموت ، قال : فأروا
الصفحه ٤٤ : ـ ٩٠٥ م ، وتتلمذ
على ابن عمران. وعمّر طويلا حوالي المئة سنة.
وعند ما انتهت دولة الأغالبة ، انقلب
الصفحه ٢١١ :
فان عسر عليه القيء فليستعمل بعض
الأدوية التي ذكرنا أنها تهيّج القيء فاذا نقّينا المعدة من ذلك
الصفحه ٩٦ : القاسمة فنونها عليها.
وأما جالينوس فقد بسط هذه العلامات
بأكثر من هذا البسط في كتاب « إعلام الاعراض