الصفحه ١٧٥ : على ذلك ما
أبانوه الأوائل من كتبهم ومن شرح علمهم من بعدهم. ليكون البيان شافيا ، والبرهان
كافيا ، وأقول
الصفحه ١٧٩ : من كل واحد خمس
مثاقيل. يرض الجميع ويصب عليه من الماء خمسين مثقالا ، ومن دهن العجل ثلاثين
مثقالا
الصفحه ١٨٤ :
قوي البرد حلّ الغذاء أو الخلط الذي يصادفه في المعدة فيجعله رياحا من قبل حرارته
، ولم يقو على تلطيفها
الصفحه ١٩٧ : وماء الفوذنج الرطب أربعة أرطال ، ومن الشراب
الريحاني أربعة أرطال يجمع ذلك على النار ويطبخ حتى ينصرف
الصفحه ٢٠٤ : مائهما بعد أن يصفّى قدر
كأس ، فيشرب على الريق ، ويسكن ساعة ، ثم يستدعي القيء فإنه يستفرغ صنوف المرار من
الصفحه ٢١٩ : بالسواء ، ويطبخ حتى يصير مثل العسل ، فعند ذلك يلقى عليه شحم
السفرجل والتفاح والكمثرى ، ويحرّك دائما على
الصفحه ٢٢٢ : المعدة من قبل
انهضامه احتجنا الى الأغذية الحابسة التي قد غلب عليها اليبس او العفوية مثل
الكمثرى
الصفحه ٢٣٩ :
Ladanifere
لبان( يطلق على
الكندر واحيانا على
اللادن)
Lubban
الصفحه ٢٥٤ :
عطش
Soif
عفونة
Putrification
علة
Mal
الصفحه ٧ :
لا دليل على سعة علم من يدعي هذه
الصناعة الشريفة ، أكثر من اظهاره ، وشرح غوامضه ، وبذله لعامة الناس
الصفحه ٣٤ : (١٣).
وذكر أولمان(١٤) أنه يحتوي على الأجزاء التالية :
الكتاب الأول : أمراض الرأس.
الكتاب
الصفحه ٣٥ :
القديمة : مجموعة من أقوال الأوائل في سياسة الأطفال.
والكتاب محقق على نسخة البندقية فقط ومنشور
في تونس
الصفحه ٤١ : وحين استيلائهم على افريقية ... فلو كانت
في البلاد عاصمة قديمة تناسب الفاتحين لما ارتادوا سواها كما
الصفحه ٥٩ : الجراثيم
والميكروبات ، وخاصة على الطفيليات المختلفة.
ورغم أن الكتاب غير مقسّم الى فصول وأبواب
، فهو
الصفحه ٧١ :
كان هذا هو حال ابن
الجزار ، وكان هو الدافع الحقيقي له لتأليف الكتاب.
والمقارنة هذه تؤكد لنا على