الصفحه ١٠٢ : ، دخل بسببها الضرر على
أفعال النفس. وقد ذكر جالينوس أن اختلاط الدهن يحدث عن فم المعدة لأحد أربعة أسباب
الصفحه ١٠٧ : ، والأشياء
المضادة للكيفية ، التي أسقيتها من الأدوية والأغذية والأشربة. فان ضعفت القوة
الجاذبة ودل على ذلك
الصفحه ١١١ : ما [ يعرض له ] / ذلك بسبب من أن ينصب الى معدته على كبده ست
: أولهن أنه إن كان الغالب على البدن كله
الصفحه ١١٤ : ، على قدر القوة ، فانه يبوّل الصفراء ويهدّىء وهجها. وقد
يعمل من التفاخر على حسب ما عمل بالرمانين ، وينفع
الصفحه ١٢٢ : ء
عليه ، زير باجه دراج ، أو طيهوج ان شاء الله.
صفة جوارشن ألفه ابن ماسوية للرشيد (١).
وكان
الصفحه ١٢٨ : ء الله.
فمن ذلك دواء للهند مسهّل يسمّى عندهم :
طالب الحق ، ينصرف في كل علّة من علل المعدة الباردة
الصفحه ١٣٠ :
الخاصرة. ويؤخذ مثل الجوارشن قبل الطعام وبعده. ويؤخذ في الربيع والخريف منه أربع
مثاقيل على حمية واحتراس بعد
الصفحه ١٣١ :
أن يروّق ويجعل عليه مثله بالسواء عسل أبيض صعتري ، ويطبخ بنار لينة ، حتى يصير في
قوام الأشربة. ويؤخذ
الصفحه ١٤٤ : ينجو منه وبهذه الدلائل يستدل على الأورام العارضة في المعدة
نفسها وتدبيرهما واحد.
القول في علاج
الصفحه ١٤٨ : والوشق بشراب صرف وتخلط جميعا ، وتمرس مرسا بليغا ، ويلقى عليه شيء من سمن
بقر ويضمّد به نافع ان شاء الله
الصفحه ١٥٠ : غليتين. ويذكر عليه حلبة ، وبزر كباد
مدقوقين ، منخولين ، ويعجن ويستعمل.
صفة ضماد مختصر نافع من الورم
الصفحه ١٥١ :
عفونة تلك القروح.
وقد تعرض القروح أيضا من إفراط كيموس
حاد صفراوي ، على المعدة فيحرق خملها ، أو
الصفحه ١٥٣ : . وما أشبه ذلك من الأدوية القابضة والأشربة
القابضة على نحو ما بينّا في هذا الكتاب إن شاء الله.
القول
الصفحه ١٥٦ : بطلان الشهوة كيموس حار صفراوي
اجتمع في المعدة فينبغي لنا أيضا أن نستفرغ ذلك الكيموس اما بالقيء على نحو
الصفحه ١٥٧ :
الطبخ. ثم ينزل
فيمرس ويصفّي بغربال من شعر. ثم ينزل حتى يقرّ ثفله. ثم يصفّي بآنية ويكال ويجعل
عليه