الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٩٥ : طبيعتها على (قياد) قولنا أنها باردة
رطبة ، لا سيما اذا أخذ الأخذ منها بقدر الحاجة كالخس ، والهندباء المربى
الصفحه ١٠٨ : ، والأنيسون ، وبزر الكرفس ،
وما أشبه ذلك. فإن فسدت القوة الهاضمة بافراط البرودة عليها. أسقينا عند ذلك من
الصفحه ١٢٥ : الملوك والسادة الأشراف ، ويطيّب المعدة ، ويسّخنها ويشّهي
الطعام ، ويعين على الهضم ، ويطّيب النكهة
الصفحه ١٣٣ : من حق
الأمير ، سيدي ومولاي ، لو اقتصر الأطباء على واحد من هذه المزاجات وعالجوا به من
صنف ذا العلل
الصفحه ١٣٤ :
قوي الحرارة. وتترك فيه يوما وليلة. ثم يلقى عليه رطل من دهن السيرج الطري. ويطبخ
بنار ليّنة ، حتى يذهب
الصفحه ١٣٦ : بدهن البان ، ويبخّر بالعود الهندي ، وينصب عليه
من الزنبق الخالص. أو الدهن الرازقي. ويعمل لخلخة فانه
الصفحه ١٤٣ : يحدث لها سوء الهضم
بسبب ما يحدث عليها من سوء ترتيب الأغذية. مثل تقديم ما ينبغي أن يؤخّر وتأخير ما
ينبغي
الصفحه ١٥٢ : العلّة في أسرع الأوقات.
هنا ينقطع النص ، ولا بد أن فيه نقصا لم
نستطع تلافيه.
وان بقي ذلك السبب مدة
الصفحه ١٥٤ : للطعام.
وإنما يبلغ منفعة الغذاء ان تخلف مكان ما يتحلل من البدن حتى يحفظ طبيعته على
حالها ، فقد تبيّن فيما
الصفحه ١٥٨ : اللذع والحرقة
، الكائن في المعدة إن شاء الله.
فإن كان تولّد هذه العلة من قبل تكاثف
الجلد واستحصافه
الصفحه ١٦٣ : على حمية واحتراس ، بعد
أن يجعل في كل شربة دانقين سقمونيا. ويؤخذ على التحفظ فإنه نافع سريع النجح إن شا
الصفحه ١٧٠ :
صفراء محتبسة في طبقات المعدة ، ودل على ذلك البرهان الذي قدّمنا فينبغي أن يستفرغ
ذلك المرة ، اما بالقي
الصفحه ١٨٨ :
صفة نقوع نافع باذن الله من الرياح في
المعدة والورم على رأس المعدة وخفقان
رأس المعدة
ويزيل
الصفحه ١٩٣ : ، وهو
فيما بين جماعة أو عند من يحتشمه ويجله ، فيصير على ذلك ويمتنع بالأدب من القيام
فيتراجع الشيء الى