الصفحه ١٤٩ : عشرة دراهم ، ينقعان جميعا في نصف رطل خل خمر ، على نار جمر ، حتى يذوب. ثم
يؤخذ من الشمع الأحمر عشرة
الصفحه ١٧٦ : ، ويجتمع فيها ، أكثر من احتمالها من
الريح ، فيندفع بالخروج بالفواق قليلا قليلا.
فيطول الفواق على قدر غلظ
الصفحه ١٨٢ :
فيها ، من غير غلبة
خلط من الأخلاط. واما لغلبه خلط من الأخلاط عليها خارج عن الحد الطبيعي. كما بينّا
الصفحه ١٩٢ : كثيرا ، وخاصة ان كان الغالب عليه في
طبيعته المرار ينصب الى معدته المرار. ويدلّك على ذلك ما يعرض في فمها
الصفحه ٢٠٨ :
النضج مقدارا يسيرا (١).
وان كان السبب في ذلك سوء مزاج بارد
غالب على المعدة من غير مادة ، رأينا
الصفحه ٢١٦ :
فان كان ضعف المعدة ، وضعف القوة الماسكة
، من افراط البرد عليها ، عالجنا العليل بالأشياء القابضة
الصفحه ٤٧ :
غريب ، فسرعان ما ينتحلونه لأنفسهم ويضعون اسمهم عليه؟ ».
وهذا ما كان يفعله هو تماما. اذ كان
ينتحل
الصفحه ٦٣ : مزاج كل واحد من
الاعضاء ، أكثر ما يعرف بأفعال الأعضاء » أي يستدل على حال العضو من الصحة أو
المرض بجودة
الصفحه ٦٧ :
وينتقل الى المعالجة بمختلف الأدوية والوصفات.
أما « العلة التي قال لها النافخة » فهي
تعرض من خلط
الصفحه ٨٦ : أن
أكثر الناس فضلا ، وأعظمهم قدرا ، أظهرهم للخير فعلا ، وأسبغهم على الناس نعما ، وأن
أسعد الناس طرا
الصفحه ٨٨ :
( ... ) هو في الأيمن لأن الموضع هناك
اتسع لما أسفل من الكبد وضاق عليها الجانب الأيسر لموضع الطحال
الصفحه ٨٩ :
وفيه أيضا ليف آخر
ممدود بالطول على الاستقامة ، منحدر من أعلاه الى أسفله ، وإنما جعل ذلك كذلك
لحاجة
الصفحه ٩٣ : المعسّل الصرف. وأما
القوة الممسكة فان فعلها يبطل اذا لم تحتو المعدة على الأطعمة وتمسكها.
كالذي يعرض
الصفحه ٩٤ :
القوة الهاضمة وهي المغيرة التي تحيل الاشياء وتقلبها فان الآفة تدخل عليها من
جهتين : اما من قبل فساد
الصفحه ١٠٠ : .
واما الشهوة الكلبية فانما هي اعتلال
آلة الشهوة وهي فم المعدة.
وقال يحيى بن ماسويه : يقال لهذه العلة