الصفحه ١٨٥ : يرسب ويعلق بقعرها. فيكون ذلك أيضا من أقوى الاشياء على
تفضيل الهضم وافساد النضج ، فاما تأكد ضعف المعدة
الصفحه ١٩١ : .
ويرفع والشربة منه من وزن درهم الى مثقال مملحا. ولكل علة تتولد في المعدة من
البرد والرياح الباردة
الصفحه ٢٢١ : ملح على
الريق. ويذّر عليه خشخاش أبيض مغلي غليا يسيرا وزن مثقال مسحوقا.
واذا سلق البيض بماء حصرم او
الصفحه ١٩ : باليابسة
والذي كان من أطباء عبد الرحمن الناصر ، وقد تتلمذ أبو عثمان هذا على نيقولا
الراهب الذي وصل الى
الصفحه ٢١ :
الاسم. فبلغ الخبر أبي عبد الله فلما دخلت عليه قال لي : تقابل اخواننا المؤمنين
من كتامة بما لا يجب وبالله
الصفحه ٤٤ : ـ ٩٠٥ م ، وتتلمذ
على ابن عمران. وعمّر طويلا حوالي المئة سنة.
وعند ما انتهت دولة الأغالبة ، انقلب
الصفحه ٤٥ : خاص في طليطلة على يد
جيرار الكريموني.
ومباشرة من الشرق عن طريق الحروب
الصليبية والطرق التجارية
الصفحه ٦٢ : على ما يلائمها
فيجب الاعتماد على ثلاث : الأدوية ، والأغذية والأشربة. ومبدأ المعالجة هو مبدأ
أبقراطي أي
الصفحه ٦٨ : : كشرب شراب كثير على غير العادة
، أو تناول طعام كثير ، أو إذا عرضت في ثقل الجسد ، والكسل ، والندم
الصفحه ١١٦ : . وتؤخذ على حمية واحتراس ويشرب منه عند ذلك ربع رطل ممزوج بالماء الفاتر مع
ربع درهم ، سقمونيا ، ومثله كثيرا
الصفحه ١٣٥ : الزنبق الرصاصي ، ومن
الشمع الأبيض ، من كل واحد بعدد ما تحتمل الأدوية. ويصير معها على هيئة ما يصلح
للضماد
الصفحه ١٣٧ : أولا الى
مضجع العليل فيجعل في موضع قريب من الحمام ، ويحمل في كل غذاه على (شيء ما) حتى
ندخله الحمام
الصفحه ١٤٠ : المعدة إذا حمل عليها فوق
الطاقة ، دقت واتسعت وبردت وضعفت حتى تصير كالثوب الخلق البالي. فإذا صارت كذلك
عرض
الصفحه ١٤١ :
على نفسه منه فوق طاقته ، فأمرضه ذلك أثقله فمن تلك الحال صار المحبوب مستولى والمستطاب
متروكا
الصفحه ١٤٧ :
دراهم ، ودهن ورد قدر الحاجة وتلقى عليه الأدوية ، ويضرب حتى يستوي ويرفع ، ويستعمل
ان شاء الله.
صفة