الصفحه ١١٥ : عليها الصبر
المغسول ، أو أيارج الفيقرا ، المعمول بالصبر المغسول. ويؤخذ أيضا ماء الجبن
المتخذ بالسكنجبين
الصفحه ١١٧ : ء عنب الثعلب ، بنار لينه حتى يبقى نصف رطل. وتمرس ويصفّى.
ثم يؤخذ ذلك الماء عليه أربعة أوراق دهن
ورد
الصفحه ١١٨ : . ومثل ذلك مرقة
العدس بحامض الأترنج ، أو يسلق له القرع ، ويجعل عليه من
الصفحه ١١٩ : كان تغير مزاج المعدة من قبل البرودة ، ودلّ على ذلك البرهان الذي قدّمنا من
قلة الانهضام ، وخمود نار
الصفحه ١٢٠ : . وأنا أذكر ما يطبخ لأهل هذه العلة أعني المزاج البارد في المعدة ،
من الجوارشنات ، والأشربة ، والأدهان
الصفحه ١٢٤ : السنبل ، من كل واحد ثلاثة دراهم يدق جميع ذلك دقا ناعما ثم يغربل ، كل
واحد على حدة ثم يغلى السكر حتى تنزع
الصفحه ١٢٦ : منزوع الرغوة في آنية (ملساء) والشربة
منه>مثقالان<بماء سخن على ريق النفس فانه أطريفل ملوكي نافع ان شا
الصفحه ١٢٧ : ء يسخن على ريق النفس فانه نافع ان شاء
الله.
صفة سفوف العود ألّفته لبرد المعدة وضعفها
وفسادها ويطرح
الصفحه ١٢٩ :
الكاملة منه على الحمية والاقراص : أربع مثاقيل.
ويسقى منه مثقالين للقولنج ، ولحصار الطبيعة.
ويؤخذ منه
الصفحه ١٤٥ : وينخل ويعجن
بماء عنب الثعلب ويتخذ منه أقراصا وزن كل قرص درهمين. وتجفّف في الظل الشربة قرص
على الريق. ومن
الصفحه ١٤٦ : ء وتضمّد به المعدة ، بمائها بعد أن تقصر الأدوية ، ثم
يدق بقلها دقا جيدا ، ويصب عليه دهن ورد وتضمّد به
الصفحه ١٦١ :
خاصتها انقاء
المعدة. ومن ذلك :
صفة ضماد على المعدة ينقّي الأخلاط
الفاسدة المتولدة فيها ، أو
الصفحه ١٦٢ : أمثال الحمّص ، والشربة
منه وزن درهم على ريق النفس يمّسك منه بحب البلسان. ويبلع ويستعمل فيكون أجود في
الصفحه ١٦٦ : ، حتى يبقى النصف
، ويمرس ويلقي عليه مثلي وزن الأدوية فانيد ، ويطبخ معه بنار لينة حتى يصير في
قوام العسل
الصفحه ١٦٧ : ذلك يدل على موت من القوة الحساسة التي في المعدة. وكما أن الشجر انما تجف
أصولها ، وتذبل فروعها ، بعدم