الصفحه ١٦٣ :
أخلاطه
يؤخذ دار صيني ودار فلفل ، وسنبل الطيب
، وقرنفل ، ومصطكي ، وأسارون وقشر سليخة من كل واحد
الصفحه ١٦٦ : الشهوة ، أما الحريّف ، فمن قبل أنه يفتح أفواه العروق. ويلّطف الأغذية ، ويجفّف
كثيرا منها ويهيئه.
وأما
الصفحه ١٦٨ : بطلان
شهوة الماء من قبل رطوبة عالية على فم المعدة ، فيستفرغ تلك الرطوبة اما بالقيء في
رفق ولطف ، وأما
الصفحه ١٩٧ : الكابلي ، من كل واحد وزن
درهمين. ومصطكي وورق ورد أحمر ، ونعناع يابس ، وعود غير مطرّي. وأنيسون من كل واحد
الصفحه ٢٠١ :
أحوال البدن ، أن (١)لا يحتاج إليه ، لأنه ليس مما ألفته
الطبيعة ، وإنما ينبغي أن يستعمله من شرب
الصفحه ٢٠٨ :
النضج مقدارا يسيرا (١).
وان كان السبب في ذلك سوء مزاج بارد
غالب على المعدة من غير مادة ، رأينا
الصفحه ٢٢٠ :
حلو ، وقصب الذريرة
، وبسباسة ، وجوزبوّا ، وحب بلسان وعود (طيب) من كل واحد وزن درهم. تدق الأدوية
الصفحه ١٦ : ، يبدو لنا من
المعقول أن نقبل بأن ابن الجزّار تلميذ اسحق ، قد عاش أكثر من أستاذه بما لا يقل
عن جيل. لذا
الصفحه ١٨ :
وربما كانت هذه الطباع الراقية قد فسرت
من قبل الكثيرين من الحساد والأعداء على أنها نوع من التكبر
الصفحه ٦٣ : مزاج كل واحد من
الاعضاء ، أكثر ما يعرف بأفعال الأعضاء » أي يستدل على حال العضو من الصحة أو
المرض بجودة
الصفحه ٧٠ : ، فاذا كان السبب حارا كان الدواء باردا وبالعكس. ثم ترد وصفات
كثيرة من أقراص وجوارشنات وضمادات. حتى يصل
الصفحه ٩٨ : المعدة. ثم من بعده المعدة. ثم من بعد المعدة المعاء المعروف بالصائم.
وقال :
ان الأمراض الآلية التي
الصفحه ١٠٧ : ، والأشياء
المضادة للكيفية ، التي أسقيتها من الأدوية والأغذية والأشربة. فان ضعفت القوة
الجاذبة ودل على ذلك
الصفحه ١١٩ : عن
العسل وما يعمل منه. وعن الأغذية الحارة كلها.
وذلك أن الأطعمة الحارة والدسمة وسائر
الأطعمة
الصفحه ١٢٣ : بلسان ، وعود بلسان ، ودارصيني ، من
كل واحد وزن عشرة دراهم. وقرنفل وسليخة ، وسنبك ، وقسط هندي ، وقسط حلو