الصفحه ١١٣ : ملوكي عجيب.
أخلاطه
يؤخذ من ورق الورد الأحمر ، وسكر طبرزد
، من كل واحد وزن عشرة مثاقيل. وطباشير
الصفحه ١٢٠ : المرّ
، والفوذنج المربى ، وما أشبه ذلك من الأدوية الحارة التي ذكر الاوائل أنها تسخّن
المعدة الباردة
الصفحه ١٣٠ :
وقشر سليخه ، ودارفلفل
، وحب بلسان ، وعود بلسان ، وزعفران ، وقسط حلو من كل واحد وزن درهمين وقاقلة
الصفحه ١٣٢ :
المعدة منه ماء
رطبة. وعرض من أجل ذلك سوء الاستمراء وضعف الشهوة والجشأ الحامض ويفتح السدد ، ويسخّن
الصفحه ١٤٥ : ء من لباب لوز حلو ، ويسقى من هذه الأدوية النافعة،فمن ذلك :
صفة أقراص تأليف ابن ماسويه.
ينفع في
الصفحه ١٥٤ :
وان كان سوء المزاج من قبل كيموس حار
مجتمع في المعدة تبع ذلك عطش وجشاء دخاني ، وتلّهب في المعدة
الصفحه ١٥٨ :
يؤخذ طباشير أبيض وورق ورد أحمر من كل
واحد وزن أربعة مثاقيل ، وسكر طبرزد وزن ثلاثة مثاقيل ، ورب
الصفحه ١٦٩ :
الحار ، بالقوة جدا
، فإن كان العطش من مرّة صفراء في فم المعدة أو في طبقاتها ، وجد العليل عند
الصفحه ١٨٥ : دون
الشراسيف. فربما أملت الغذاء من موضع الهضم ، والطبخ الذي هو أسفل المعدة الى
فوقها حتى يتجافى عن أن
الصفحه ٢١٣ :
من الأضمدة والأذهان.
ويتغذى بلحم الدراج والفراريج سماقية او حصرمية او رمانية. وان كان مع ذلك الجشأ
الصفحه ١١٤ :
سلسا. ويرفع في إناء
نظيف ويؤخذ منه عند الحاجة اليه ، من مثقال ، الى مثقالين ، ماء بارد ، فانه نافع
الصفحه ١٢١ :
وخاصة بعد العلل
الباردة المتولدة من البلغم في المعدة ، والأحشاء. ومنافعه كثيرة. وقد جربناه
فحمدناه
الصفحه ١٢٥ : ، ويحّسن البلغم من المعدة ، ويذهب
بأرياح منها ويحّد الذهن ، ويصّفي اللون ويؤخذ قبل الطعام وبعده. وهو من
الصفحه ١٢٩ :
ينزل ويعجن به (المراح) عجنا جيدا حتى يصير لعوقيا سلسا.
ويروّح من برنيّه ملساء الداخل. والشربة
الصفحه ١٤٨ :
حتى يبقى منه رطل ويصفّى
والشربة ثلث رطل مع مثقال دهن الخروع أو دهن الورد الحلو فإنه مجرب ان شا