الصفحه ١٣٥ :
صفة دهن ألّفه ابن ماسوية
نافع مثل الذي قبله.
يؤخذ من الزيت الصافي العتيق رطلا ويؤخذ
من ورق
الصفحه ١٤٧ :
يؤخذ ورق ورد أحمر وزن ستة دراهم ، وزعفران
وصندل أحمر من كل واحد وزن درهمين. وصندل أبيض وزن أربعة
الصفحه ١٥٥ :
الأدوية التي
ذكرناها فيما بعد من هذا الكتاب ، لاستفراغ البلغم بالقيء ، وأما بالإسهال فمثل
الدوا
الصفحه ١٦٠ :
فتجتمع من قبل ذلك
في معدهم ، بعض هذه الأخلاط الفاسدة فيعرض عند ذلك الشهوة للطعوم. الرديئة كما
الصفحه ١٦٤ : ثلاثة أسباب : اما عن سوء مزاج
بارد يغلب على فم المعدة ، وأما عن خلط حامض يحدث أما لغلبه من الحرارة حتى
الصفحه ١٧١ :
فيعتق عند ذلك
بدانقين كافور ، ويرفع في النيم ، والشربة منه أوقية بالماء البارد.
ومن ذلك أيضا
الصفحه ١٧٢ :
صفة جلاب بارد نافع من العطش ، والحمّى
الحارة ، والتهاب
المعدة
يؤخذ من ماء الدلاّع ، أو ما
الصفحه ١٧٧ :
تلطّخ المعدة من
خارج بالزيت العتيق ، والجندبادستر ، وينبغي أن تحرك المعدة لتحلل تلك الرطوبة
التي
الصفحه ١٨٢ :
فيها ، من غير غلبة
خلط من الأخلاط. واما لغلبه خلط من الأخلاط عليها خارج عن الحد الطبيعي. كما بينّا
الصفحه ١٩١ :
والكرويا ، من كل
واحد وزن عشرة دراهم. وبزر كرفس جبلي بستاني ، وبانجان. وبزر هندباء وبزر شبث من
كل
الصفحه ٢٠٢ :
وذكر روفس في كتابه « في تدبير العوام (١) » أنه ينبغي لمن أراد القيء أن لا
يمتلىء من الغذاء جدا
الصفحه ٢٠٧ :
القول الثاني من اسباب فساد
الاستمراء.
وأما السبب الثاني الذي يفسد الاستمراء
فهو أن تجتمع في
الصفحه ٢١٨ :
ومصطكي وقرنفل ، وسنبل
هندي من كل واحد وزن درهم.
تدق الأدوية ويبالغ في سحقها ، وتعجن
بشراب
الصفحه ٩٢ :
من النظر أن البرد من شأنه العصر والضغط
للأوعية من موضع الى موضع والرطوبة من شأنها أن تسيل وتطرق
الصفحه ١١٠ :
وقد ذكر جالينوس في كتاب « الصنعة
الصغيرة » ، الفرق بين المزاج الرديء العارض في المعدة من تغير