الصفحه ٢٦٣ :
ـ المراجع العربية ـ
الانطاكي :
داوود ـ تذكرة اولي الألباب والجامع
للعجب العجاب
الصفحه ١٧٥ :
سيما ان كان مسحوقا
نعما حتى يسهل غوصه في فم المعدة والفواق يكون من ضروب كثيرة ، وأسباب مختلفة
الصفحه ١٩٦ : وسويق الشعير ، وذلك
أن هذه المرأة كانت تتأذى من تحلّب مرة صفراء الى معدتها ، فجلى سويق الشعير ما في
خمل
الصفحه ١٩٥ :
وسويق حب الرمان
يدفع المعدة. ويقطع القيء ، وسويق التفاح ، مسكّن للغثي والقيء العارض من المرة
الصفحه ٨٨ :
( ... ) هو في الأيمن لأن الموضع هناك
اتسع لما أسفل من الكبد وضاق عليها الجانب الأيسر لموضع الطحال
الصفحه ١٣٨ :
نهاره قسمتين ، فيدخل
في كل واحد منها الى الحمام مرة وأمرخه بالدهن الكثير تمريخا معتدلا ، إما قبل
الصفحه ١٥٣ :
البالي. وعلاج ما
تولّد في المعدة من ذهاب حملها تجرد السقمونيا ، لذلك منها حتى تورثها(ملوسة(و
تذهب
الصفحه ٨٧ : منه الى العروق وليؤده الى
المواضع التي تضخ فيه ودفع الثفل واخراجه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٦٢ :
الفيقرا ، أو أيارج
أركاجانيس ، وما أشبه ذلك من الأدوية المنقّية للمعدة.
فمن ذلك صفة (دواء نافع
الصفحه ١٦٥ : من يعرض له أن تكون شهوته شديدة ، دائمة لا تخبو وهي
الشهوة التي يسميها قوم من الأطباء : الشهوة الكلبية
الصفحه ٢٠٣ :
استفراغه بالدواء من
أسفل. فإن احتاج الى الاستفراغ من فوق فينبغي أن يفعل ذلك في الصيف فقط. فأما
الصفحه ٢١٢ :
طول أيام الدهر اذ
أكثر ، فكثر في أيام القيظ من أخذ الأغذية فأخذ ما لم تحتمله هواضمه ، أن يأمروه
الصفحه ١١١ :
بسبب طبع الطعام ، والسبب
في فساده إما حرارة مزاج المعدة بالطبع ، وإما مرار ينصب اليها من الكبد فان
الصفحه ١٤٤ :
من غير عطش ولا حرقة
ولقرب فم المعدة من الحجاب الفاصل ، صارت الأورام التي تعرض فيه تجعل التنفس
الصفحه ١٧٨ : أشبه ذلك من الأدهان الحارة المحلّلة.
وهذه وصفة أقراص
ألّفها للفواق المتولد من الامتلاء أو
من