الصفحه ٢٢٢ : في المعدة بلغم لزج فلطخها ، وأبطل الشهوة منها. فيصلحها من
الأغذية ما يقطع البلغم ، ويجلو المعدة
الصفحه ١٩ : باليابسة
والذي كان من أطباء عبد الرحمن الناصر ، وقد تتلمذ أبو عثمان هذا على نيقولا
الراهب الذي وصل الى
الصفحه ٢٠ :
فأخبرني بعض من كان
قال : نحن جلوس معه تلك العشية حتى سمع حس قرق. قال : وثب ابن الجزار وقال : هذا
الصفحه ٣٢ : الأكثر
الى مكتبة الفاتيكان حبا في التقرب من كبار المسؤولين فيه طمعا في الترفيع والحوز
على الرتب والألقاب
الصفحه ٣٣ : الافريقي تحت اسم : Viaticum Peregrinantis وسبق أن ذكرنا ما قاله قسطنطين في مقدمة الكتاب من واجب الحذر من
الصفحه ٩٧ : ، هكذا القياس والرواية : أن كل مزاج انما يشتاق الى ضده ،
لأن من كانت به حرارة ويبس فانما يشتهي الماء وهو
الصفحه ٩٩ :
من مشاركة أعضاء أخر
لفم المعدة ، وذلك أن يجتمع أربع خصال. واذا اجتمعت هذه الخصال فان الوجع لا
الصفحه ١٠٤ : . وذكر أن هذه القوى تحتاج الى الحرارة من قبل أن الحرارة تغيّر في الحركة ، إلا
أن القوة الجاذبة تحتاج الى
الصفحه ٢٤٢ : = ٦ درهم.
الاوقية = ٤٠ درهم = ١ / ١٢ من الرطل
المصير = ٣٩٤ حبة او ٥ و ٢٥ غ.
الرطل = ١٢ ارقية = ٤٨٠ درهم
الصفحه ١٥ : الغريزية منه
ولازمه السهر ، فأخذ طبيبه يعالج المرض دون سهر فاشتد ذلك على المنصور ، وقال لبعض
خواصه : أما في
الصفحه ٣٦ :
أشار اليه ابن الجزار في كتابه سياسة
الصبيان وتدبيرهم. وتوجد منه نسخة في المكتبة البودلية باكسفورد
الصفحه ٤٧ :
بأنه من الضروري أن
أنبّه الى هذا ، لان رجالا حسودين من عمل الآخرين ، عند ما يقع بين أيديهم كتاب
الصفحه ٦٥ :
وبعدها يصف نوعا من اصابة شهية الطعام وهي
: البوليمس أي ازدياد الشهية المفرط ويقول ان سببها البرودة
الصفحه ٩١ : يصلح الا بها. لأنها تنقّيه من الأوساخ المختلطة بالغذاء فما
كان منه هوائيا خفيفا دفعته ، وهي الرغوة
الصفحه ٩٣ :
ذكرها. وأطعمناه من
الطعام : العصافير ، ونواهض الفراخ ، والقنابر ، وما أشبه ذلك.
وسقيناه الشراب