الصفحه ٢٢ : المسلمين بن أمير المؤمنين عبده أحمد بن
ابراهيم بن أبي خالد المتطبب. قد علم خاصة الناس وكثير من عامتهم أن
الصفحه ١٠٢ : المعدة والسبب في ذلك ما
يرقى الى الدماغ من البخارات الدخانية التي ترتفع من الكيموسات الرديئة ، المتولدة
الصفحه ١٠٣ : أكثر الحكماء أن القوة الجاذبة حارة يابسة وقاسوا ذلك بالنار. وقالوا أن من
شأن النار جذب ما يتيح لها من
الصفحه ١٠٨ : ضعفها انما
يكون من البرد ، لا من الحرارة ، وذلك أن الحرارة ، تسرع هضم الغذاء. والبرودة
تتركه غير منهضم
الصفحه ١٠٩ :
مفردا أو مؤلفا.
والثاني : المرض الآتي من الأورام والسدد.
والثالث : إنحلال الفرد مثل القرحة
الصفحه ١٤٦ :
واحد وزن درهمين ، وزعفران
، وزن نصف درهم تدق الأدوية وتنخل [ وتعجن بماء الهندباء ].
ويعمل من
الصفحه ١٥١ :
عفونة تلك القروح.
وقد تعرض القروح أيضا من إفراط كيموس
حاد صفراوي ، على المعدة فيحرق خملها ، أو
الصفحه ١٥٢ :
درهم. فتدق الأدوية
وتنخل وتعجن بماء لسان الحمل. ويتخذ من ذلك قرصة. وزن القرص مثقال ويسقى قرصة بما
الصفحه ١٧٦ :
ريح في المعدة ، وجد
العليل النفخ في المعدة ، والبطن والامتداد فيهما. وان كان حدوث الفواق ، من قبل
الصفحه ٢٢٣ :
والمشمش وما أشبه
ذلك ، فيجب أن تؤكل قبل الطعام على نقاء من المعدة وليسرع انحداره أو تسهّل الطريق
الصفحه ٦٧ :
وينتقل الى المعالجة بمختلف الأدوية والوصفات.
أما « العلة التي قال لها النافخة » فهي
تعرض من خلط
الصفحه ١٠٦ :
أنا واصف ، إذا أنت
تناولت الطعام ، ولم يكن لحس في المعدة بنفخة يتأذى بها ، ولا مد قوة ولا ضرر من
الصفحه ١٤٣ :
واحدة ، فجعلها
أكلتين لم يستمريء طعام.
ومن كانت عادته أن يجعل طعامه في وقت من
الأوقات فينقله
الصفحه ١٨١ :
ويجعل من العسل
الجيد ما يغمره ، ويترك فيه أربعين ليلة.
ويجعل في الشمس حتى يدخل بعضه في بعض ، ثم
الصفحه ٢٢١ :
المنقّى من جوفه ، ويطّيب
بكزبرة يابسة مقلية وزن مثقالين ، ويكون أدامه زيت انفاق ، ويحتسى من غير