الصفحه ١٥٧ :
الطبخ. ثم ينزل
فيمرس ويصفّي بغربال من شعر. ثم ينزل حتى يقرّ ثفله. ثم يصفّي بآنية ويكال ويجعل
عليه
الصفحه ١٧٤ :
وطباشير وصندل أبيض
وكثيرا من كل واحد وزن مثقال. تدق الأدوية وتنخل وتعجن بماء الهندباء. وتعمل أقراص
الصفحه ١٧٩ :
ومن ذلك صفة دهن ألفه ابن مأسويه
للفواق العارض من البرد ، والسدد ، والريح
الغليظة ، وهو مجرّب
الصفحه ١٨٠ :
صفة دواء ألفه عمي محمد بن أحمد ،
المتطبّب للفواق العارض من الاستفراغ ،
والحر ويبس
المعدة
الصفحه ١٩٩ : المعدة بأن يفصد للعليل عرق الباسليق من الذراع اليمين. ويستعمل
الأشياء التي تقوّي المعدة ، مثل أقراص
الصفحه ٢٠٠ :
ماء كشك الشعير ، أو
السكنجبين السكري بالماء الحار. أو من أسفل بشرب نقوع الأفسنتين أو حب الأيارج أو
الصفحه ٢١٤ : ء
بالجملة. في كيفياته وتكون هذه العلة من ضعف القوة الماسكة ، أو من ضعف القوة
الهاضمة ، أو من تقرح يكون في
الصفحه ٩٠ :
الثقب ضيقا ، وخاصة
في وقت ما تستعمل المعدة قوتها الممسكة وتجمع نفسها من كل جانب ، وتنقبض وتحتوي
الصفحه ١٢٢ :
الأدوية وتنخل بعسل
منزوع الرغوة. والشربة منه مثقال بماء الانيسون ، وماء النعنع ، والمصطكى ، والغذا
الصفحه ١٤٠ :
مزاجها من البرد واليبس ، ويستعملوا الأغذية والأدوية والأشربة الحارة ، اعتدال
الرطبة في جوهرها ، وفي
الصفحه ١٩٣ : ، وهو
فيما بين جماعة أو عند من يحتشمه ويجله ، فيصير على ذلك ويمتنع بالأدب من القيام
فيتراجع الشيء الى
الصفحه ١٩٤ :
الأخلاط من المعدة
ان كانت متولدة فيها.
فأن كان القيء من مرة صفراء ، أمرنا
العليل أن يستعمل حقنة
الصفحه ٢٠٦ :
سائر ما يثقل بذلك
لا ندم منه شيء. فإن كان(١)فساده
انما حدث من قبل علّة في القوة الهاضمة ، والعلة
الصفحه ٢١١ :
فان عسر عليه القيء فليستعمل بعض
الأدوية التي ذكرنا أنها تهيّج القيء فاذا نقّينا المعدة من ذلك
الصفحه ٢١ :
صنوف في العلل ، فكلما
أجبتهم لم يفقهوا قولي. فقلت لهم : انما أنتم بقر وليس معكم من الانسانية إلاّ