الصفحه ٣٢٢ : سيقضي قضاء فيه ما طلب هذا إلا عند الموت ، فعاش
بعدها ثلاثة أيام ومات ، فجمع عمر أصحاب رسول اللّه صلى
الصفحه ٣٠٣ :
أكل منها ثمانية ،
ويبقى له سبعة وأكل لك واحدة من تسعة ، فلك واحد بواحدك ، وله سبعة بسبعته ، فقال
الصفحه ٣٠٦ : عليه السلام في حلها كثيرة ، نذكر لك هاهنا نزراً منها مما ذكره الأعلام
في مؤلفاتهم ، منها ما جاء في
الصفحه ٢٧٥ : ذلك جائز شرعاً ، كما أن سكوت عمر بعد قول علي عليه السلام هو
دليل واضح على تسليمه أن علياً عليه السلام
الصفحه ٢٣٧ : اللّه
بيده ثم قال لها : كونى فكانت ـ فليتول علي بن أبي طالب من بعدي (قال) ورواه أبو
الطفيل والسدى عن زيد
الصفحه ٣١٥ :
كان جهلا فلها المهر
بما استحل من فرجها ويفرق بينهما فاذا انقضت عدتها فهو خاطب من الخطاب ، فخطب عمر
الصفحه ١٥ :
لخلافة علي عليه السلام بعد رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم بلا فصل ، فذكر
حديث المنزلة وحديث الغدير
الصفحه ٣٢٣ : إلا وله سحابة كسحابة القمر بينا
القمر يضيء إذ علته سحابة فأظلم إذ تجلت ، قال عمر : اثنتان ، والرجل يرى
الصفحه ١٢٥ : بعدي؟ فعدد الأنصاري رجالاً
من المهاجرين ولم يسم علياً ، فقال عمر : فما لهم عن أبي الحسن فو اللّه إنه لا
الصفحه ١٨٧ : اللّه عليه (وآله) وسلم أبا بكر وقد عقد له لواء فرجع ، وبعث عمر
وعقد له لواء فرجع فقال رسول اللّه صلى
الصفحه ٢٠٨ : لها : يا أم
المؤمنين كيف قلبك اليوم بعد ما سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم يقول
لك فيه ما
الصفحه ٢١٢ : لك ، فقال رسول
اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم : اللهم جئنى بأحب خلقك اليك وإلي يأكل معى من
هذا
الصفحه ٥٠ : فلأنهم وإن قالوا بالتعصيب
ولكنهم يقدمون العم مطلقاً ولو كان من الأب كالعباس بالنسبة إلى النبي صلى اللّه
الصفحه ١١ :
وأورده المناوى أيضاً في كنوز الحقائق (ص ١٨٦) وقال : أخرجه الديلمى
ولفظه : إن علياً وليكم من بعدي
الصفحه ٢٧٣ : : أعلم
أمتي من بعدي علي بن أبي طالب ، قال : أخرجه الديلمي عن سلمان ـ يعني عن النبي صلى
اللّه عليه (وآله