الصفحه ٣٧٢ : باب المصالحة
على ثلاثة أيام ، قال : حدثني البراء أن النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم لما
أراد أن يعتمر
الصفحه ٣٨٠ : وترديت من فوق الكعبة فانطلقت أنا والنبي صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم نسعى وخشينا أن يرانا أحد من قريش
الصفحه ٤١٤ : نبيه ، قالتا :
فلم خرجت عليه؟ قالت : أمر قضى ووددت أن أفديه ما على الأرض من شيء ، قال : رواه
أبو يعلى
الصفحه ٤٢٢ : يخرجاه
بهذه السياقة ، (أقول) وسيأتي جواب علي عليه السلام لمعاوية فقال : إن كنت قتلته
فالنبى صلى اللّه
الصفحه ٤٢٤ : عثمان فقام حتى صعد المنبر فقال : سمعت النبي
صلى اللّه عليه (وآله) وسلم لعمار : تقتلك الفئة الباغية قاتلك
الصفحه ٤٢٧ : ، فبلغ ذلك علياً عليه السلام فقال : إن كنت قتلته أنا فالنبى صلى اللّه عليه
(وآله) وسلم ، قتل حمزة حين
الصفحه ٤٤٢ : ابن مسعود ـ عن النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم قال
: إذا اختلف الناس فابن سمية مع الحق ، ابن سمية هو
الصفحه ٤٤٥ : (عليه
السلام) قاتلهم وأنا معه ، فأمر بذلك الرجل فالتمس فأتي به حتى نظرت اليه على نعت
النبي صلى اللّه
الصفحه ٤٥٢ : الثدية ملعونون على لسان النبي صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم الأمى (قال) وفي رواية أصحاب النهروان ، ثم قال
الصفحه ١٣ : الناس بكم بعدى.
(أقول) وذكره المناوى أيضاً في فيض
القدير في الشرح (ص ٣٥٧) وقال فيه : أخرج الطبرانى
الصفحه ١٨ :
علي عليه السلام من
بعدي في الدرجة الثانية ، ويرده أن من له أدنى معرفة يتضح له أن هذا الإيراد أضعف
الصفحه ٢٤ : (الخ) على
إمامة علي عليه السّلام
[أقول]
إن الآية الشريفة ـ بعد الأخبار المتقدمة في الباب السابق
الصفحه ٣١ : :
يكون من بعدي إثنا عشر أميراً (قال) ثم تكلم بشىء لم أفهمه فسألت الذي يليني فقال
: قال : كلهم من قريش
الصفحه ٥٣ :
قال : نساؤه من أهل
بيته ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده ، قال : ومن هم؟ قال : هم آل علي عليه
الصفحه ٣٣٣ : يوم) قال : بل لبثتم
ثلاثمائة وتسع سنين وقد مات دقيانوس وأنقرض قرن بعد قرن وآمن أهل المدينة باللّه