الصفحه ٤٣٨ : : لما أصاب ابن عمر (وساق الحديث إلى أن قال) قال
ابن عمر ما آسي من الدنيا إلا على ثلاث ، ظمأ الهواجر
الصفحه ٣٢١ : على النصف في كل شيء ،
فأعجب به عمر إعجاباً شديداً ثم قال : أبا حسن لا أبقاني اللّه لشدة لست لها ولا
في
الصفحه ١٦٠ : ، فلقى أبو بكر عمر فذكر أبو بكر
لعمر ما أخبرته عائشة فانطلق عمر إلى حفصة فقال : يا حفصة إذا رأيت من رسول
الصفحه ٢٧٠ : اللّه صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم عند عمر بن الخطاب العزل (١) فاختلفوا فيه ، فقال عمر : قد اختلفتم
وأنتم
الصفحه ٣٢٤ :
[الرياض
النضرة أيضاً ج ٢ ص ١٩٦]
قال : وعن عبد الرحمن السلمي قال : أتى عمر بامرأة أجهدها العطش فمرت
الصفحه ٢٥٣ :
وعن عروة بن الزبير
إن رجلاً وقع في علي بن أبي طالب بمحضر من عمر فقال له عمر : أتعرف صاحب هذا
القبر
الصفحه ٣٧١ : أبيه قال : لما كان يوم خيبر أخذ أبو بكر
اللواء فلما كان من الغد أخذه عمر ، وقيل : محمد بن مسلمة ، فقال
الصفحه ١٢١ :
تعودها؟ فقلت : نعم
، فقام متوكئاً علي ، فقال : إنه سيحمل ثقلها غيرك ويكون أجرها لك ، قال : فكأنه
الصفحه ١٦٦ : صلى اللّه عليه (وآله) وسلم :
أتاني ملك فقال : يا محمد إن اللّه تعالى يقول لك : قد أمرت شجرة طوبى أن
الصفحه ٣٢٧ : عنها ، فقال : سل عما بدا لك ، فقال : أخبرنى عن قوم في أول الزمان ماتوا
ثلاثمائة وتسع سنين ثم أحياهم
الصفحه ٣٢٩ : ولم يشرب
فقالوا : يا تمليخا ما لك لا تأكل ولا تشرب؟ فقال : يا إخوتى وقع في قلبي شيء منعني
عن الطعام
الصفحه ٣٣٢ : هذا ما نعرف هذه الأسماء وليست هي من أسماء أهل زماننا
ولكن هل لك في هذه المدينة دار؟ فقال : نعم أيها
الصفحه ٣٣٥ : عفان رجع إلى علي عليه السلام في كثير منها ، وأنا
ذاكر لك فيما يأتي جملة منها :
[موطأ
الإمام مالك بن
الصفحه ٣٣٩ : ، وإني ذاكر لك فيما يأتي بعض
المصادر ، وفيه الكفاية لمن أنصف.
[موطأ
الامام مالك بن أنس في كتاب الأفضية
الصفحه ٣٦٤ : الشاهد الغائب ، ثم قال : أجلس يا علي قد
عرف اللّه لك ذلك ، قال : أخرجه أبو سعيد في شرف النبوة.
[الإمامة