الصفحه ٢٤٨ :
واحد فاتبعتهم
فدخلوا على أم سلمة زوج النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم فسمعتها تقول : يا شبيب
بن
الصفحه ٢٩١ : ، فثم
بعثرت قبور ، وحصلت سريرة صدور ، وجيء بكل نبي وصديق وشهيد ، وقصد للفصل بعبده
خبير بصير ، فكم زفرة
الصفحه ٢٩٣ :
بابٌ
في دعاء النبي (ص) لعلي (ع)
حين بعثه إلى اليمن قاضيا
[صحيح
ابن ماجة في باب ذكر القضا
الصفحه ٣٣٦ :
السلام فقال علي عليه
السلام : تحلفين عند منبر النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم أنك لم تحيضي ثلاث
الصفحه ٣٦٦ : ثلاثة وثمانون رجلاً فاستأمنوه فآمنهم فإذا هو علي بن
أبي طالب عليه السّلام فاتى بنا النبي صلى اللّه عليه
الصفحه ٣٨٣ :
السلام) بأي شيء بعثت في الحجة؟ قال : بعثت بأربع أن لا يطوف بالبيت عريان ، ومن
كان بينه وبين النبي صلى
الصفحه ٤١١ : فقالت : أي ماء هذا؟ قالوا : الحوأب قالت : ما أظنني إلا راجعة ،
فقال الزبير : لا بعد تقدمى ويراك الناس
الصفحه ٤٤٠ : عليه (وآله) وسلم يقول : ستكون بعدي فتنة ، فاذا كان ذلك فالزموا
علي بن أبي طالب ، فانه أول من يرانى
الصفحه ٤٥٠ : كعب قال : للشهيد نوران ولمن قتله الخوارج ثمانية أنوار ، ولقد خرجوا
على نبي اللّه داود عليه السلام في
الصفحه ٣١١ : السلام :
إنه إذا شرب سكر ، وإذا سكر هذى ، وإذا هذى افترى ، وعلى المفترى ثمانون جلدة ،
فأمر به عمر فجلد
الصفحه ٣١٣ : يا عمر يضر وينفع ، فقال عمر : أعوذ باللّه أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا
حسن.
[أقول]
وذكره المتقي
الصفحه ٣١٤ :
ففزعت فزعاً فوقعت الفزعة في رحمها فتحرك ولدها فخرجت فأخذها المخاض فألقت غلاماً
جنيناً ، فأتى عمر بذلك
الصفحه ٣١٧ : هو فأتيا عمر يختصمان في الولد فقال عمر : ما أدري
كيف أقضى في هذا فأتيا علياً فقال : هو بينكما يرثكما
الصفحه ٣١٢ :
افترى فجلد عمر في الخمر ثمانين. (وقال) في ص ٧٤ اخرج عبد الرزاق عن معمر عن
ايوب عن عكرمة ان عمر شاور
الصفحه ٣٢٥ :
سمع عمر يقول لعلي
عليه السلام ـ وقد سأله عن شيء فأجابه ـ أعوذ باللّه أن أعيش في قوم لست فيهم يا