الصفحه ٣٨ : تكوني أول من يلحقنى من أهل بيتى ، قال علي عليه السلام : فلما قبض النبي صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم لم تبق
الصفحه ١١١ : به لن تضلوا بعده أبداً؟ قالوا : بلى يا رسول اللّه ، قال
: هذا علي فأحبوه بحبي وأكرموه بكرامتي ، فإن
الصفحه ١١٥ : ء الحمد ، فلا يمر بملأ من الملائكة إلا قالوا : هذا ملك مقرب ، أو
نبي مرسل ، أو حامل عرش رب العالمين
الصفحه ٢٣٨ : يحيى حياتي ويموت ميتتى ويدخل
الجنة فليتول علياً وذريته من بعده (أقول) وذكره المتقي أيضاً في كنز العمال
الصفحه ٤١٢ : ج ٨ ص ٢٨٩]
قال : وعن عائشة قالت : كان يوم من السنة تجتمع فيه نساء النبي صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم عنده
الصفحه ٤١٥ : .
[ثانيهما]
ما رواه البخاري في صحيحه في كتاب بدء الخلق في باب كتاب النبي صلى اللّه عليه (وآله)
وسلم إلى كسرى
الصفحه ٤١٦ :
باب
في أمر النبي (ص) نساءه
بلزوم البيت
[طبقات
ابن سعد ج ٨ ص ١٥٠]
روى بسنده عن عطاء بن يسار إن
الصفحه ٣٦ : لكل نبى وصياً فمن وصيك؟ فسكت عنى
فلما كان بعد رآني فقال : يا سلمان فأسرعت اليه قلت : لبيك ، قال : تعلم
الصفحه ٢٣٤ : نبيكم النبي الأمى صلى اللّه عليه (وآله) وسلم أن لا يحبني إلا مؤمن ، ولا
يبغضني إلا منافق (قال) أخرجه ابن
الصفحه ٢٢ : عليه السلام بخاتمه وهو راكع ، فقال النبي صلى
اللّه عليه (وآله) وسلم للسائل : من أعطاك هذا الخاتم؟ قال
الصفحه ٢٢١ :
اللّه عليه (وآله)
وسلم بيده لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة ، قال : فما كان من الناس أحد بعد
الصفحه ٣٠٢ : فارض بثلاثة ، فقال : لا
واللّه لا رضيت منه إلا بمر الحق ، فقال علي عليه السلام : ليس لك في مر الحق إلا
الصفحه ٧ : الانبياء والمرسلين محمّد خاتم النبيين وعلى اهل بيته الطيبين
الطاهرين واللعنة على اعدائهم ومعادي اوليائهم
الصفحه ٩٨ :
إله إلا اللّه محمد
رسول اللّه ، فيقول الآدميون : ما هذا إلا ملك مقرب ، أو نبي مرسل ، أو حامل عرش
الصفحه ٢٢٣ :
[مستدرك
الصحيحين ج ٣ ص ١٢٧]
روى بسنده عن ابن عباس قال : نظر النبي صلى اللّه عليه (وآله) وسلم إلى علي عليه