الصفحه ١٢ : ».
فأين المراجعة إذاً ؟!
سامح الله الأستاذ علىٰ شططه في
الحب ، وكان الأجدر به أن يحبّ نبيه أكثر من حبّه
الصفحه ٢٣ : : نزلت الآية في فضل علي بن أبي طالب عليهالسلام
، ولمّا نزلت هذه الآية أخذ بيده وقال : « من
كنت مولاه
الصفحه ٢٨ : ».
فأين المراجعة إذاً ؟!
سامح الله الأستاذ علىٰ شططه في
الحب ، وكان الأجدر به أن يحبّ نبيه أكثر من حبّه
الصفحه ٩ : من مرضه الآلام وطلب كتفاً ودواة ليكتب لهم شيئاً لن يضلوا بعده أبداً. وليكن ذلك الشيء ما يكون ، إلاّ
الصفحه ١٠ : ، لأننا لا نعلم من الوصية شيئاً ؟!
ثم هل غفل استاذنا المرحوم أن أبا بكر
كتب وصيته بكتاب ولم يتركه كلاماً
الصفحه ١٤ :
يد المهاجرين
الأولين. بل إن ثمة من قد يراهم أحق بالتمجيد منهم بالعذل ، وبالحمد منهم باللوم ، لأنهم
الصفحه ٢٥ : من مرضه الآلام وطلب كتفاً ودواة ليكتب لهم شيئاً لن يضلوا بعده أبداً. وليكن ذلك الشيء ما يكون ، إلاّ
الصفحه ٢٦ : ، لأننا لا نعلم من الوصية شيئاً ؟!
ثم هل غفل استاذنا المرحوم أن أبا بكر
كتب وصيته بكتاب ولم يتركه كلاماً
الصفحه ٣٠ :
يد المهاجرين
الأولين. بل إن ثمة من قد يراهم أحق بالتمجيد منهم بالعذل ، وبالحمد منهم باللوم ، لأنهم
الصفحه ١١ : ؟
فإنّ التدقيق في كلمات الحادثة
وعباراتها ـ من قبيل الادِّعاء بأنَّ النبيَّ يهجر أو حسبنا كتاب الله
الصفحه ١٥ : من عمق التأريخ .......................................................٩
بداية غاضبة
الصفحه ٢٧ : ؟
فإنّ التدقيق في كلمات الحادثة
وعباراتها ـ من قبيل الادِّعاء بأنَّ النبيَّ يهجر أو حسبنا كتاب الله
الصفحه ٣١ : من عمق التأريخ .......................................................٩
بداية غاضبة
الصفحه ٣٧ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة
من المفاعلة الدائمة بين الاُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ٨ : للناس من إمام ... ).