الصفحه ١٥١ :
إثم
وال يغتب بعضكم بعضاً)
(١).
وقال : (واعتصموا بحبل الله
جميعاً ولا تفرّقوا)
(٢).
وآخر
الصفحه ١٣ : الكرّ بعد الفرّ وتغرير العدوّ. وقوله : (يَسمَعُون
كلامَ اللهِ ثمَّ يحرِّفونَهُ)
أي يقلبونه ويغيّرونه
الصفحه ٣٢ : .
وهو ضمان إلهي لا يختلف وعداً صادقاً (إنَّ اللهَ
لا يخلِفُ الميعادَ).
وهذا هو مقتضى قاعدة اللطف
الصفحه ٤١ : : خطب النبيّ صلىاللهعليهوآله بمنى فقال : أيّها النّاس ما جاءكم
عنّي يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما
الصفحه ٥٥ : الموجود بين أيدينا هو
القرآن المنزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ومن المعلوم أنّ الإجماع حجّة لدى
الصفحه ٦١ :
بعدم أمكان وقوع أيّ
تغيير وتحريف في مثل هذا الكتاب الّذي اهتمّ النبيّ والمسلمون بحفظه ، وضمن الله
الصفحه ٧٨ : لا يغنى من الحقّ شيئاً. (١)
١٨. رأي السيّ محمد رضا الگلبايگاني :
وقال الشيخ لطف الله الصافي دام
الصفحه ٩٧ : موجزاً ونجيب عنها بعون الله
تعالى :
الدليل الأوّل :
إنّ اليهود والنصارى غيّروا وحرّفوا
كتاب نبيّهم
الصفحه ١١٢ :
آخر لا وثوق بشيء من
آياته ومحتوياته أنّه كلام الله محضاً ، وبذلك تسقط الحجّة ، وتفسد الآية ، ومع
الصفحه ١٤٥ :
الديني آية الله الشيخ لطف الله الصافي دام عزّه العالي فإنّه بعد الإشارة للأدلّة
على عدم تحريف القرآن أحسن
الصفحه ٢٦ : من الله أن يعصمنا من الزلاّت
والخطيئات والفتن في آخرالزمان.
الصفحه ٤٤ : : وعليك بكتاب الله فإنّه
الحبل المتين والنور المبين والشفاء النافع والريُّ الناقع العصمة للمتمسّك
والنجاة
الصفحه ٥٠ :
القرآن الموجود بين الناس هو القرآن الّذي أنزل الله تبارك وتعالى على عبده محمد صلىاللهعليهوآله ، وهو
الصفحه ٨٩ : ، وأنّ الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنّه القرآن المنزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله من دون زيادة
الصفحه ١١١ : أوبعنوان
التنزيل من الله شرحاً للمراد(١))
وإن لم يمكن ذلك الحمل في جملة منها فلابدّ من طرحها ؛ لأنّها