الصفحه ٩٠ : ، وأمّا
الزيادة فذلك غير جائز أن يكون قد كان ، وكذلك لا يجوز أن يكون قد غيّر منه شيء
عمّا كان عليه ، فأمّا
الصفحه ٦ :
والسعي لبّث الخلاف بين ابناء الأمّة الإسلاميّة وإشاعة التهم ضد اتباع بعض
المذاهب.
وكان من التهم الّتي
الصفحه ٣٣ : عليم.
وأنّ حكمته تعالى لتبعث على ضمان حفظه
وحراسته مع أبدية الإسلام (حميد) : من كان محموداً على
الصفحه ٦٠ : ؛ لاهتمام النبيّ صلىاللهعليهوآله بالقرآن اهتماماً
شديداً حيث كان موضع عناية أمّة كبيرة واعية ، كانت
الصفحه ٦٥ :
فثبت بما ذكرنا من الأدلّة أنّ القرآن الموجود
بين أيدينا هو نفس القرآن الّذي كان بين يدي الرسول
الصفحه ٨٨ : ، ولايجوز القيام بأي عمل يعتبر عرفاً إهانةً للقرآن ولو لم
يقصد صاحبه الإهانة ، كأن يضع نسخة القرآن في مكان
الصفحه ١٢٥ : عليه
الآية بعمومها ، وقد كان من عادة السلف أن يجعلوا من الشرح مزجاً مع الأصل ، تبييناً
وتوضيحاً لمواضع
الصفحه ٥١ : : قلت : للرّضا
عليهالسلام
ما تقول في القرآن فقال : كلام
الله لا تتجاوزوه ، ولا تطلبوا الهدى في غيره
الصفحه ٨٤ : عند الفريقين
الأخذ بالحديث الموافق لكتاب الله تعالى وترك ما خالفه ... إلخ. وزاد علماء الشيعة
على ذلك
الصفحه ٤٩ : لهم سقر ، وسقر اسم دركة من دركات جهنّم ، قال الله
تعالى : (ما سَلَكَكُمْ في سَقَرَ * قالوا لَم نَكُن
الصفحه ٢٣ : الإنسان مسلماً الاّ
باعتقاده أنّ القرآن هو الذي بلغه رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى الناس كافّة بأمر من
الصفحه ١٤٤ : هـ. ق.)
٨ ـ البيان في تفسير القرآن (مقدّمة
الكتاب ، تأليف آية الله السيّد أبي القاسم الخوئي
الصفحه ١٨ : الله تعالى.
ملخّص
كلام المرحوم آية الله العظمى الخوئي :
قال : يطلق لفظ التحريف ويراد منه عدّة
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآله على الاعتقاد بأنّ
الله تعالى أمر نبيّه صلىاللهعليهوآله
بأن يوصي أمته بالتمسّك بعده بالقرآن
الصفحه ١١٣ :
الدليل التاسع :
إنّ الله تبارك وتعالى قد ذكر أسامي
أوصياء خاتم النبيّين وابنته الصدّيقة الطاهرة