الصفحه ٩٤ : ، على
ما صرّح به ابن المطهّر الحلّي(العلاّمة) في مبادئ الوصول إلى علم الأصول
الصفحه ١١٧ : موضوع لها
أوّلاً.
وثانياً : هي مسألة أصولية تخصّ الأمور
النظريّة العقليّة ، دون العلوم النقليّة
الصفحه ١٢٤ : الساحقة إنّما نقلها من
أصول لا إسناد لها ولا اعتبار ممّا عرضناه آنفاً من كتب ورسائل إمّا مجهولة أو
مبتورة
الصفحه ١٢٩ :
في مصطلح الأصوليّين
من الحكومة الكاشفة لمواضع الإبهام في سائر كلام المتكلّم الحكيم.
على أنّ نفس
الصفحه ١٢١ :
الرواة ، والأصل : هي
سبعة آلاف عدداً تقريبياً ينطبق مع الواقع نوعاً مّا.
ويؤيّده أنّ صاحب
الصفحه ٣٠ : صفة الذكر بما لنا من العناية الكاملة به. فهو ذكر حيّ خالد مصون من أن يموت
وينسى من أصله ، مصون من
الصفحه ٣٥ : أنّه لم يضع من أصله بأن يفقد كلّه ثمّ يوضع كتاب آخر يشابهه
في نظمه أولا يشابهه وينسب إليه ويشتهر بين
الصفحه ١٠٥ : لا يدلّ على مخالفة ما جمعه في شيء من الحقائق
الدينيّة الأصليّة أو الفرعية إلا أن يكون في شيء من ترتيب
الصفحه ١٠٨ : ، وما اعترض
عليه أحد المسلمين أنّه أسقط بعض الكلمات أو الآيات ، بل أيّدوه في أصل جمع القرآن
وتوحيده
الصفحه ١١٩ : نصّ الوحي وأصل
القرآن ؛ لأنّ القرآن ثبت بالتواتر ، وهذه القراءات لم تثبت بالتواتر ،
وعدة
من هذه
الصفحه ١٢٠ : كالرواية الأولى الّتي جاءت في الدليل الحادي عشر ؛ فإنّ لفظة عشر
ظاهراً من زيادة النساخ أو الرواة والأصل
الصفحه ١٢٥ : عليه
الآية بعمومها ، وقد كان من عادة السلف أن يجعلوا من الشرح مزجاً مع الأصل ، تبييناً
وتوضيحاً لمواضع