الصفحه ١٤٢ : بالتواتر عن النّبيّ صلىاللهعليهوآله ... وإنّه بجميع
سوره وآيته وجملاته وحي الهي أنزله روح القدس إلى
الصفحه ٢٠ : عدم
وقوع التحريف في القرآن ، وأنّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبيّ
الأعظم
الصفحه ٢٥ : عناوين دنيوية مثل الاستيلاء على المناصب الدينية وترويج
الحزب والمذهب و ...
ويقول النبي الأعظم
الصفحه ٢٩ : ونقصانه عمّا أنزله الله على نبيّه إلى الأبد وضمانه مقبول ووعده لايختلف ولا
يتهلّف كما ورد في القرآن
الصفحه ٣٠ : دعوة النبيّ صلىاللهعليهوآله.) (١)
وقال العلاّمة الطباطبائي ـ في تفسيره
في قوله تعالى (إنّا نحنُ
الصفحه ٤١ : : خطب النبيّ صلىاللهعليهوآله بمنى فقال : أيّها النّاس ما جاءكم
عنّي يوافق كتاب الله فأنا قلته ، وما
الصفحه ٤٤ : من أيّ تغيير وتحريف.
ومنها
: خطبة النّبي صلىاللهعليهوآله في واقعة غدير خم :
حيث قال : معاشر
الصفحه ٤٦ : ، وستر من النّار ، وأمان من العذاب ، ويكتب
لمن يقرأه بكلّ آية ثواب مائة شهيد
.... (٣)
٤. عن النبيّ
الصفحه ٤٧ : الّذي
أنزله الله تعالى على نبيّه محمد صلىاللهعليهوآله
هو ما بين الدفّتين ... إلى أن قال : وما روي من
الصفحه ٥٨ : :
وخلاصة الحجّة(٣) أنّ القرآن أنزله الله على نبيّه ووصفه
في آيات كثيرة بأوصاف خاصّة لو كان تغيّر في شيءٍ من
الصفحه ٥٩ :
المنزل على النبيّ صلىاللهعليهوآله
بعينه ، فلو فرض سقوط شيء منه أو تغيّر في إعراب أو حرف أو ترتيب وجب
الصفحه ٦٠ : ؛ لاهتمام النبيّ صلىاللهعليهوآله بالقرآن اهتماماً
شديداً حيث كان موضع عناية أمّة كبيرة واعية ، كانت
الصفحه ٧٠ :
ومنزله وربّه وحافظه والمتكلّم به ، اعتقادنا أنّ القرآن الّذي أنزله الله تعالى
على نبيّه محمد
الصفحه ٨٧ :
بويع عليّ بالخلافة كانوا معه في مواجهة الانحراف وتنفيذ وصيّة النبيّ صلىاللهعليهوآله بالقتال على
الصفحه ١٠٣ : والكلمات الّتي ليس لها في القرآن المتداول أثر ولا عين وأنّه كان منه
في عصر النبيّ صلىاللهعليهوآله
يتلونه