الصفحه ٧٥ : أطرافه حقّ التأمّل ، أو من
ألجأه إليه حبّ القول به ، والحبّ يعمي ويصمّ. وأمّا العقل المنصف المتدبّر فلا
الصفحه ٤٢ : لو لم يكن كذلك لم يصحّ أن يكون القرآن مرجعاً
للمسلمين حبيّ يعرضوا عليه الروايات فيعرف بذلك الصحيحة من
الصفحه ٢٢ : : (لا يأْتيِهِ الباطلُ
مِن بينِ يديهِ ولا من خَلفهِ تَنزيلٌ من حكِيمٍ حميدٍ). (٣)
وإنّ عدم الايمان
الصفحه ١٢٣ : على
رواياتهم في أبسط المسائل الفرعيّة ، فكيف بما يروونه في هذه المسألة ، الّتي هي
من أعظم المسائل
الصفحه ١٥١ : دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
(ربّنا اغفر لنا ولإخواننا
الّذين سبقونا بالإيمان ، ولا تجعل في
الصفحه ٨٨ : التاريخ الإسلامي أكثر من غيرهم في التأليف في تفسير القرآن وعلومه .. ونتّهمهم
بعدم الإيمان بالقرآن ، او
الصفحه ٣٣ :
٢. قوله تعالى : ( وإنَّهُ لكتابٌ عزيزٌ * لايأْتيهِ الباطلُ من
بينِ يَدَيْهِ ولا مِنْ خلفِهِ تنزيلٌ
الصفحه ١١٩ :
أنعمت عليهم غير المغضوب
عليهم وغير الضالّين ... الخبر.
ب : الطبرسي في مجمع البيان قرأ صراط من
الصفحه ٣٤ :
لما يتعقّبه من قوله
: (لا يأتيهِ الباطل مِنْ بينِ يَدَيْهِ ولا منْ
خلفهِ).
وقول : (لا يأتيهِ
الصفحه ٣٠ :
خلفِهِ) وقال الحسن : لحافظون حتّى نجزى به يوم
القيامة أي لقيام الحجة به على الجماعة من كلّ لزمته
الصفحه ١١٢ :
آخر لا وثوق بشيء من
آياته ومحتوياته أنّه كلام الله محضاً ، وبذلك تسقط الحجّة ، وتفسد الآية ، ومع
الصفحه ١٨ : يقبله عامّة المسلمين
إلاّ القليل منهم وإن وردت فيه روايات أكثرها من طرق اهل السنّة وبعضها من طرق
الشيعة
الصفحه ٣٥ : أنّه لم يضع من أصله بأن يفقد كلّه ثمّ يوضع كتاب آخر يشابهه
في نظمه أولا يشابهه وينسب إليه ويشتهر بين
الصفحه ٣٦ :
متشابهاً مثاني
تقشعرّ منه الجلود والقلوب.
ونجده يتحدّى بقوله : ( أفَلا يتَدَّبرونَ القرآن وَلو
الصفحه ٧٠ :
تنزيل من حكيم عليم
، وأنهّ القصص الحقّ وأنّه لقول فصل وما هو بالهزل وأنّ الله تبارك وتعالى محدثه