الصفحه ١٤٧ :
أوّلاً : لأنّ غيرهم إلّا النزر القليل
الّذين لا يعتدّ بهم متّفقون مع الشيعة على صيانة الكتاب من
الصفحه ١٤٨ : بساط واحد بساط الإخوّة الإسلاميّة والاعتصام بحبل تعالى ، وينظروا
فيما أحاط بالمسلمين وابتلوا به من
الصفحه ٩ :
لجميع أهل الدنيا
منذ نزوله من عند الله وهو الّذي لا ياتيه الباطل منذ نزوله وإلى يومنا هذا وإلى
يوم
الصفحه ١٤ : الكِلمَ من بعد مواضِعِهِ) و (يحرِّفونَ الكِلمَ من
بعدِ ما عقلوهُ).
(١)
ومعلوم أنّ التحريف بهذا المعنى
الصفحه ١٧ : وغيرهم في كتبهم التفسيرية وكتب القراءات حتىّ صار علم القراءة علماً
خاصاً من علوم القرآن كما روى أهل
الصفحه ١٩ : سورة
غير سورة التوبة ، وقد وقع الخلاف في كونها من القرآن بين علماء السنّة ، فاختار
جمع منهم أنّها ليست
الصفحه ٢٠ : بالنقيصة بمعنى أنّ المصحف
الّذي بأيدينا لايشتمل على جميع القرآن الّذي نزل من السماء فقد ضاع بعضه على
الناس
الصفحه ٢٣ : الإنسان مسلماً الاّ
باعتقاده أنّ القرآن هو الذي بلغه رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى الناس كافّة بأمر من
الصفحه ٢٤ : وقوع التحريف ، ربما يظنّ القارئ أنّ ذلك الإنكار
صادر عن عقيدة ، بل الحقيقة أنّ ذلك من منطق التقيّة
الصفحه ٣٩ : في شيء من هذه الأوصاف
بزيادة أو نقيصة أو تغيير في لفظ أو ترتيب مؤثر فُقِدَ آثار تلك الصفة قطعاً
الصفحه ٥٠ : المدار في
كلّ شأن من الشؤون أعمّ من الأحكام والعقائد و ...
قال العلاّمة الطباطبائي :
وكذا (أي يدلّ
الصفحه ٧٤ : كانوا يعرضونه ويتلونه على
النبيّ حتىّ ختموه عليه صلىاللهعليهوآله
مراراً عديدة ، وهذا كلّه من الأمور
الصفحه ٩٨ : يكون في هذه الأمّة مثله حذو النعل بالنعل
، والقذة بالقذة. (١)
وروي روايات أخرى بهذا المضمون من
الشيعة
الصفحه ١٠٢ :
وإنقطاع الوحي.
قد ذهب عدة من المحقّقين إلى أنّ القرآن
بنظمه القائم وترتيبه الحاضر كان قد حصل في
الصفحه ١٠٨ : عفّان لمّا استولى على الأمّة
جمع المصاحف المتفرّقة ، واستخرج منها نسخة بإعانة زيد بن ثابت وكتابته وقرا