الصفحه ٧ :
المسلمين على تلاوته وحفظه وبعد اضمحلال الأرضيّة التي يمكن ان تنبت عقيدة التحريف
بعد كلّ هذا نرى جمعاً من
الصفحه ١٥ : لتَحسبوُهُ من الكتابِ وما هوَ من عند اللهِ ويقولونَ عَلَى اللهِ
الكذبِ وهُمْ يعْلَمُونَ).
(١)
وقال الشيخ
الصفحه ٣١ :
بالإنزال ، فالظاهر كما قال المفسرون أن يكون المراد من الذكر هو القرآن.
وقال الطبرسي أيضاً :
( (إنّا
الصفحه ٣٨ :
ولكون الذكر من أجمع الصفات في الدلالة
على شؤون القرآن عبّر عنه بالذكر في الآيات الّتي أخبر فيها عن
الصفحه ٤٣ : خصوص آيات الأحكام ، ولا ينفع ذلك سائر
الآيات.
قلت
: إنّ روايات العرض مطلقة ، وتخصيصها
بذلك تخصيص من
الصفحه ٤٦ : عبدالله عليهالسلام قال : من قرأ سورة الحجرات
في كلّ ليلة أو في كل ّ يوم كان من زوار محمّد
الصفحه ٤٨ : القرآنية
وهذه الروايات كثيرة يشكل إحصاؤها كما
لا يخفى على من راجع كتب الحديث وغيرها للشيعة والسنّة ؛ فإنّ
الصفحه ٦٢ : على عهد الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
موجوداً كذلك بين المسلمين كما يدلّ على ذلك كثير من الأخبار في
الصفحه ٧٨ :
بعض الألفاظ ، وإن
وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات
الصفحه ٩٢ : جماعة من أصحابنا وقوم
من حشويّة العامّة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً ، والصحيح من مذهب أصحابنا
خلافه
الصفحه ١٠٤ :
فيما لا يكون هناك
ناسخ ، وما جاء بخير منه أو مثلها في نسخ التلاوة.
مضافاً إلى أنّ الروايات
الصفحه ١١٥ :
فتكون هذه الصحيحة
حاكمة على جميع تلك الروايات ، وموضحة للمراد منها وأنّ ذكر اسم أميرالمؤمنين في
الصفحه ١١٦ : الاختلافات بمقام لم يحفظوا سورة الفاتحة كما هي وقد
كانوا يتلونها في كلّ يوم مرّات عديدة في أزيد من عشرين سنة
الصفحه ١١٧ :
المسلمين يقرءون سورة الحمد مثلاً في صلواتهم من دون أن يكون في قراءتها أيّة
مشكلة.
مضافاً إلى أنّ دليله
الصفحه ١٤٠ :
المحاكمة في بقاء
أحد الاحتمالات أو انتفائه إلى من يمعن النظر فيما أدرجته في الكتاب من القرائن