الصفحه ٩١ : كلام أكبر زعيم من زعماء الفكر
الإسلامي في القرن الرابع (توفّي سنة ٣٣٠ هـ. ق) يشهد بوضوح أنّ الأعلام
الصفحه ٩٣ : ! وإنّما هي روايات رويت في كتبهم ، كما روي مثلها في كتبنا ، وأهل
التحقيق من الفريقين قد زيّفوها وبيّنوا
الصفحه ١١٠ :
ولكن الأمر الّذي
انتقد عليه هو إحراقه لبقيّة المصاحف ، وأمر أهالي الأمصار بإحراق ما عندهم من
الصفحه ١١١ :
رابعاً : إعراض أهل السنّة وأصحابنا عن
هذه الروايات ، فتسقط من الحجيّة.
قال السيّد الخوئي
الصفحه ١١٣ : بهذه الصفات الشريفة ويجعلونها
وسيلة لإنجاح سؤلهم وإنجاز مأمولهم وكشف ضرّهم ودفع بأسهم على ما يظهر من
الصفحه ١٢٤ :
دليله الحادي عشر ، والنوع
الثاني دليله الثاني عشر! جمعهنّ من مصادر شتّى لا شأن لأكثريتها ولا
الصفحه ١٢٥ : أمثال ذلك من قراءات منقولة عن
الأئمّة نقلاً بالآحاد لا بالتواتر ، فلا حجيّة فيها أوّلاً ، ولا مساس لها
الصفحه ١٣٦ : الشيعي
يمكن أن يبحث جدّياً في رواية من كتاب الكافي ، ويتوصّل إلى التوقف في سندها ، أو
إلى الاعتقاد بضعف
الصفحه ١٤٩ :
لناشري هذه الأكاذيب
والّذين من ورائهم والّذين ينفقون عليهم أقلّ غيرة على الإسلام وعلى كتابه العزيز
الصفحه ٢٩ :
لَحافِظُون ) (١)
هذه الآية صريحة في صيانة القرآن من
التحريف وغيره ، لأنّ المراد من الذكر في هذه الآية هو
الصفحه ٧٦ : (وإنّهُ لكتابٌ عزيزٌ * لا يأتيهِ الباطِلُ من
بينِ يَديهِ ولا من خلفِهِ)
وقال (إنّا نزَّلنا الذِّكر وإنّا
الصفحه ١٠٩ :
أخرج ابن داوود عن سويد بن غفلة قال : سمعته
من عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
:
فوالله ما فعل
الصفحه ١١٨ :
الف
: ثقة الإسلام (الكليني) في آخر كتاب فضل
القرآن من الكافي عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد
الصفحه ١٣٧ :
كلّ ما فيه حقّ وصواب
ـ من أوّله إلى آخره ـ غير القرآن الكريم ، فالأحاديث الموجودة في كتب الشيعة لا
الصفحه ٥ : الاسلاميّة بتمام معنى الكلمة وهدفها إحياء الإسلام في كلّ العالم وانقاذ
المسلمين من يد المستعمرين.
بعد أمد