الصفحه ١١٤ : لايخفى ، فعدم ذكرها
لا يدلّ على التحريف ، بل نحتمل قويّاً أن عدم ذكرها خصوصاً اسم عليّ في القرآن إنّما
هو
الصفحه ١٣٥ : على
وجود الأخبار ( الضعيفة ) في الكتب الأربعة المعروفة. (١)
فلا يصحّ انتساب القول بالتحريف إلى من
الصفحه ٥٩ :
أتمّ ما يمكن وأحسن
ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئاً من صفاته ، فالّذي بأيدينا منه هو القرآن
الصفحه ٢٤ :
بل آيات حتّى أنّ أحد
علمائهم المتأخّرين وهو النوري صنّف كتاباً أسماه ( فصل الخطاب في اثبات تحريف
الصفحه ١٣٩ : الخطاب في عدم تحريف الكتاب)
لأنّي أثبت فيه أنّ كتاب الإسلام (القرآن الشريف) الموجود بين الدفّتين المنتشر
الصفحه ١٤٦ : ذلك
لم يقابل الشيعة غيرهم بالقول بالتحريف لما في جوامعهم ومسانيدهم من الأخبار
الصريحة الدالّة عليه.
الصفحه ٣٥ : ، وأنّ
القرآن الموجود اليوم بأيدينا هو القرآن الّذي جاء به وقرأه على الناس المعاصرين
له في الجملة ، بمعنى
الصفحه ٢٢ : ، لأنّه حينذاك
يحتمل في كلّ آية من آيات الكتاب الحكيم أنّه وقع فيها تبديل وتحريف ، وحين تقع
الاحتمالات
الصفحه ٤٣ :
المراد بالعرض ، العرض
على القرآن الواقعي غير المحرّف ، ومع وقوع التحريف لا سبيل إلى القرآن الواقعي
الصفحه ١٦ : الثالث : التغيير في
الآيات والسور.
أمّا
القسم الأوّل وهو التغيير
والتحريف في الحركات فقد وقع في القرآن
الصفحه ٩٨ : هذه الروايات شيء في الكتب الأربعة ، ولذلك فلا ملازمة بين وقوع التحريف في
التوراة ووقوعه في القرآن
الصفحه ٦١ :
بعدم أمكان وقوع أيّ
تغيير وتحريف في مثل هذا الكتاب الّذي اهتمّ النبيّ والمسلمون بحفظه ، وضمن الله
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثالث
رأي علماء
الشيعة
في أسطورة
التحريف
وردودهم
عليه
الصفحه ١٢٥ : النوري في « فصل الخطاب » دليلاً على وقوع التحريف في
الكتاب
لكن هذه الروايات وردت في شؤون شتّى وفي
مسائل
الصفحه ٢٦ :
وأخيراً هل إنّ أهل السنّة الذين حكموا
بكفر من يعتقد هذا لم يذكروا روايات التحريف في كتبهم؟
نرجو