الصفحه ٧٤ : نبيّه فيه. (٢)
١٠. قال السيّد محسن الأمين صاحب كتاب
أعيان الشيعة :
لايقول أحد من الإمامية ، لا
الصفحه ٨٩ :
على تهمة الخصوم
فأجمع مراجعهم على أنّ إتّهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان
عظيم
الصفحه ٩٠ : بشأن نزاهة مواقف علماء الشيعة الإماميّة تجاه مسألة
التحريف وبأنّ أعلام علماء الشيعة لا يعتقدون بعروض
الصفحه ١٣٣ : الشيعة
ليس عند الشيعة غير كتاب الله كتاب كان
كلّ ما فيه صحيحاً ، بل القرآن وحده كتاب يكون كلّ ما فيه
الصفحه ١٤٢ :
إلى كلّ الشيعة مع أنّهم أعلنوا بأعلى صوتٍ : (إنّ كتاب الإسلام المشهور في الآفاق
هو الموسوم بالقرآن
الصفحه ١٥٣ :
تفسير القرآن ، السيد محمد حسين الطباطبائي ، دارالكتب الإسلامية.
٤ ـ أعيان
الشيعة ، العلّامة السيد
الصفحه ١٦٠ : : في الكتب المعتبرة عند الشيعة................................ ١٣٣
التنبيه الثاني : في إنّه لا قائل
الصفحه ١٧ : السنّة والشيعة.
ومن أراد مزيد الاطّلاع على هذه القراءات
فليراجع تفسير مجمع البيان الطبرسي حيث روى هذه
الصفحه ١٨ : يقبله عامّة المسلمين
إلاّ القليل منهم وإن وردت فيه روايات أكثرها من طرق اهل السنّة وبعضها من طرق
الشيعة
الصفحه ١٩ : من القرآن ، وذهب جماعة أخرى إلى أنّ البسملة من القرآن.
وأما الشيعة فهم متسالمون على جزئية
البسملة
الصفحه ٢٢ : .
وأمّا الشيعة فإنّهم لا يعتقدون بهذا
القرآن الكريم الموجود بأيدي الناس ، والمحفوظ من قبل الله العظيم
الصفحه ٥٥ : المسلمين ، أمّا عند الشيعة فلأنّه كاشف عن
رأي المعصوم عليهالسلام.
بل يفهم من كلام السيد المرتضى الّذي
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثالث
رأي علماء
الشيعة
في أسطورة
التحريف
وردودهم
عليه
الصفحه ٧٥ : الإمامية و
...
ثمّ قال : أنّ المشهور بين علماء الشيعة
ومحقّقيهم ، بل المتسالم عليه بينهم هو القول بعدم
الصفحه ٨١ : ثابت عند الشيعة
والسنّة ، فقد رواه أحمد(١)
(عن أبي سعيد الخدري عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
قال إنّي