الصفحه ١١٠ : ؛ لأنّها
مخالفة للكتاب والسنّة.
__________________
(١) البيان في تفسير
القرآن ، ص ٢٥٨.
(٢) فصل
الصفحه ١١١ : أوبعنوان
التنزيل من الله شرحاً للمراد(١))
وإن لم يمكن ذلك الحمل في جملة منها فلابدّ من طرحها ؛ لأنّها
الصفحه ١١٩ : نصّ الوحي وأصل
القرآن ؛ لأنّ القرآن ثبت بالتواتر ، وهذه القراءات لم تثبت بالتواتر ،
وعدة
من هذه
الصفحه ١٣٣ : صحيحاً؛ لأنّه نزل من
عند الله العزيز الحكيم ، وأمّا الكتب الّتي نقل فيها أحاديث الرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٩ : الخطاب في عدم تحريف الكتاب)
لأنّي أثبت فيه أنّ كتاب الإسلام (القرآن الشريف) الموجود بين الدفّتين المنتشر
الصفحه ١٤٦ : ؛ لأنّ في الأخبار المخرّجة في كتب غيرهم ما يعتبر عندهم من
الصحاح دون ما ورد من طرق الشيعة ، فإنّها ضعاف
الصفحه ٨٦ : الصّالِحاتِ أُولئكَ هُمْ خَيرُ الْبرَيّةِ). فكان أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآله إذا أقبل عليٌّ
قالوا : جا
الصفحه ٨٧ : مؤلّفاتهم في تفسير القرآن ومواضيعه الأخرى
خمس مجموع مؤلفات إخوانهم السنّة ..
إذا لا حظنا ظروف الاضطهاد
الصفحه ١٠٠ : القرآن ، وقد صرّح بجميع ذلك في عدة
من الروايات ، والعادة تقضي بفوات شيء منه على المتصدّي لذلك إذا كان غير
الصفحه ١٣٦ : فتاوى الخروج عن المذاهب الأربعة ، وقد
يتّهم بالرفض ومعاداة الصحابة!
وينتج عنه أنّ الباحث إذا وجد رواية
الصفحه ٢٤ :
كتاب الله انزله عليه في حين يقول الله تبارك وتعالى : (يا أيّها
الّذينَ آمَنوا إذا ضَرَبتُمْ في سبيل
الصفحه ٢٥ : القول وعدم التشكيك في
عقائد الناس ، لا التفتيش عنها إذا قبلوا الدعوة النبويّة ونطقوا بكلمة التوحيد ( لا
الصفحه ٣٩ : إنَّ عَليْنا بَيانَهُ)
قال ابن عباس :
كان النبيّ صلىاللهعليهوآله إذا نزل عليه
القرآن عجّل تحريك
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوآله إذا نزل عليه
القرآن عجّل بقراءته حرصاً على ضبطه وحفظه دون أن ينساه أو يضيع ، وذلك كان قبل أن
ينتهي
الصفحه ٧٨ :
باطلة ، لاتغيير الألفاظ والعبارات. وإذا اطلع أحد على رواية وظنّ بصدقها وقع في
اشتباه وخطأء ، وإنّ الظنّ