الصفحه ١٥ : محمد عبده : « من التحريف
تأويل القول بحمله على غير معناه الّذي وضع له ، وهو المتبادر ، لأنّه هو الّذي
الصفحه ٢١ :
دفّتي المصاحف لأنّ الله قد ضمن حفظه وصيانته من أي تغيير وتحريف وحذف وزيادة ، على
خلاف الكتب المنزلة
الصفحه ٢٣ :
فهذا هو الإختلاف الحقيقي الأساسي بين
أهل السنّة والشيعة ، بين المسلمين والشيعة؛ لأنّه لا يكون
الصفحه ٢٩ :
لَحافِظُون ) (١)
هذه الآية صريحة في صيانة القرآن من
التحريف وغيره ، لأنّ المراد من الذكر في هذه الآية هو
الصفحه ٣٠ : المراد من الذكر
__________________
(١) التبيان في
تفسير القرآن ، ج ٦ ، ص ٣٢٠.
(٢) لأنّه هكذا نقل
الصفحه ٤٤ : شكل كامل في كلّ الأزمان ؛ لأنّ الأمر بالتدبّر والأخذ بالقرآن دائميّ.
ومنها
: ماقاله الأئمّة من أهل
الصفحه ٤٩ :
في حديث قال : ليس لك أن تتكلّم بما شئت ؛ لأنّ الله عزّ وجلّ يقول : (ولا تَقفُ
ما ليسَ لكَ بهِ علمٌ
الصفحه ٥٧ : الدّلائل على عدم التحريف القرآن ؛
لأنّ عروض التحريف على القرآن يخرجه من أن يكون معجزاً متحدّى به ، لاستطاعه
الصفحه ٥٨ : معجزاً ، لفوات المعنى بالتحريف ، لأنّ مدار الإعجاز هو
الفصاحة والبلاغة الدائرتان مدار المعنى ، ومن
الصفحه ٦٢ : في الرواية الأولى جمع القرآن في
مصحف واحد ، والاّ لم يكن الانحصار في الأربعة في محلّه ؛ لأنّ الحفّاظ
الصفحه ٧٠ : على نقله وحراسته وبلغت إلى حدّ لم يبلغه فيما
ذكرناه ؛ لأنّ القرآن معجزة النبّوة ومأخذ العلوم الشرعية
الصفحه ٧٣ : القرآن فإنّه مفتر
عليهم ظالم لهم ، لأنّ قداسة القرآن الكريم من ضروريات دينهم الإسلامي ومذهبهم
الإمامي
الصفحه ٨١ : وعترة النبيّ ، لأنّه اختارهم للإمامة وقيادة
الأمة بعد نبيّه صلىاللهعليهوآله.
وحديث الثقلين حديث
الصفحه ٩٧ : بعده ، فهذه الأمّة أيضاً لابّد أن يغيّروا القرآن بعد نبيّنا صلىاللهعليهوآله ؛ لأنّ ما وقع في
بني
الصفحه ١٠٨ : عدم سقوط شيء من الكلمات أو الآيات
؛ لأنّ فعل عثمان كان بمرأى ومنظر القارئين والكتّاب وجميع المسلمين