الصفحه ٩٣ : من شاء أن يرجع إلى مثل (كتاب
الإتقان) للسيوطي ليري فيه أمثال هذه الروايات الّتي نضرب عنها صفحاً
الصفحه ١١٠ : بالأخرة إلى الطعن على الخلفاء تطمئنّ النفس بصدق مضمونها ، مضافاً إلى
عدم وجود الدواعي القريبة لهم لوضعها
الصفحه ١١٢ : أنّها أسناد ومصادر تاريخيّة ، وليس فيها حديث متواتر ولا محفوف بقرائن
قطعيّة تضطرّ العقل إلى قبوله ، بل
الصفحه ١٢٢ : السابقة أو ترجع إلى التفسير وشأن النزول
أو التأويل ، كما أنّ التكرار فيها كثير وظاهر.
ثمّ قال : أضف إلى
الصفحه ١٣٦ : الشيعي
يمكن أن يبحث جدّياً في رواية من كتاب الكافي ، ويتوصّل إلى التوقف في سندها ، أو
إلى الاعتقاد بضعف
الصفحه ١٤٦ : التحريف
إلى إحدى الطائفتين دون الاُخرى بسبب نقل مصادرها لمثل هذه الأحاديث لكان نسبته
إلى غير الشيعة أولى
الصفحه ١٤٧ : إلى ذلك.
والّذين يتّهمون الشيعة بهذا القول
لجأوا إلى ذلك حيث رأوا أنّه لا حجّة لهم في المسائل
الصفحه ١٤٨ : .
نعم ، في هذه الظروف الحرجة نرى في كلّ
سنة منشورات توزع على ضيوف الرحمان تدعو الأمّة إلى التباغض
الصفحه ٧ : العلماء المرتزقة من وعّاظ السلاطين بوحي من الحكام
الخونة ينسبون تحريف القرآن الى الشيعة بدلاً من رد هذا
الصفحه ٢١ : الشيعة ليسوا
مسلمين ، ونشير هنا إلى بعضها :
نموذج من نصوص
التهمة
١. قال الكاتب الهندي الوهاّبي
الصفحه ٣٠ : نزّلنا الذكرَ) ـ : (صدر الآية مسوق سوق الحصر ، وظاهر
السياق أنّ الحصر ناظر إلى ما ذكر من ردّهم القرآن
الصفحه ٣١ : :
(ومن سخيف القول إرجاع الضمير في (له)
إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
، فإنّه مدفوع بالسياق كما يشير إليه
الصفحه ٣٦ : نجد ما بأيدينا من القرآن يستوفي
البيان في صريح الحقّ الّذي لامرية فيه ، ويهدي إلى آخر ما يهتدي إليه
الصفحه ٣٧ : إلى صراط مستفيم وإلى الملّة الّتي هي أقوم
ونجد ما بأيدينا من القرآن لا يفقد شيئاً من ذلك ولا يهمل من
الصفحه ٤١ :
الروايات
الدالّة على نفي التحريف
هذه الروايات تنقسم إلى أقسام :
القسم الأوّل
الروايات