الصفحه ٥٠ : في كلّ باب على ما يوافق القرآن الموجود عندنا حتىّ في
الموارد الّتي فيها آحاد من الروايات بالتحريف
الصفحه ٢٦ :
وأخيراً هل إنّ أهل السنّة الذين حكموا
بكفر من يعتقد هذا لم يذكروا روايات التحريف في كتبهم؟
نرجو
الصفحه ١٥ : فلم يعهد استعماله في القرآن ظاهراً ، كما
اشير إليه بعض المحقّقين. (٣)
أمّا التحريف المعنوي فقد وقع
الصفحه ٢٩ :
لَحافِظُون ) (١)
هذه الآية صريحة في صيانة القرآن من
التحريف وغيره ، لأنّ المراد من الذكر في هذه الآية هو
الصفحه ٣١ : في الآيات الآتي خبر فيها عن حفظ القرآن عن التحريف قوله تعالى : (إنّ الّذين كفروا بالذّكر لما جاءهم
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) فصلت : ٤١ و ٤٢.
(٢) صيانة القرآن من
التحريف ، ص ٤٩.
الصفحه ٣٨ : حفظه القرآن عن
البطلان والتغيير والتحريف كقوله تعالى : (إنَّ الَّذينَ
يُلحِدونَ في آياتِنا لا يخفَوْنَ
الصفحه ٥١ : عليهالسلام
فقلت له : يا بن رسول الله ما تقول في القرآن؟ فقال : هو كلام الله وقول
الله وكتاب الله ووحي الله
الصفحه ١١١ : متوقّفة على سلامة القرآن من التحريف
المستوجب لزوال صفات القرآن الكريمة عنه كالهداية وفصل القول وخاصّة
الصفحه ١٣ :
معنى
التّحريف لغةً
قال الزمخشري : (على حرفٍ) : على طرف من الدين لا في وسطه وقلبه. وهذا
مثل
الصفحه ١٤٢ : هو واضح لأولي الألباب
، فعلى فرض أنّ النوري وغيره كان معتقداً بالتحريف أيضاً لا يصحّ نسبة هذا القول
الصفحه ١١٧ : أيضاً مضافاً لما قاله الأستاذ في
كتابه القيّم في ردّه : وأمّا مسألة التتميم بعدم القول بالفصل ، فلا
الصفحه ١١٦ :
أنّه يمكن تتميمه بعدم القول بالفصل أو بأن يقال إذا لم يكن اعتناؤهم في حفظ
القرآن وصيانته عن تطرّق
الصفحه ١٣٨ : النوري أيضاً لم يكن
معتقداً بالتحريف؛ لأنّه أوّلاً كان يهتمّ بالقرآن اهتماماً شديداً ، فلهذا ألّف
كتاباً
الصفحه ١٧ : وغيرهم في كتبهم التفسيرية وكتب القراءات حتىّ صار علم القراءة علماً
خاصاً من علوم القرآن كما روى أهل