الصفحه ٣٥ : يفقد.
ثمّ إنّا نجد القرآن يتحدّى بأوصاف ترجع
إلى عامّة آياته ونجد ما بأيدينا من القرآن ـ أعني مابين
الصفحه ٣٨ : يزيله عن الذكريّة ويبطل كومه ذكراً لله سبحانه بوجه.
ومن سخيف القول إرجاع ضمير (لهُ) إلى النبيّ
الصفحه ٣٩ : أوصافه كالإعجاز وارتفاع الاختلاف والهداية والنوريّة
والذكريّة والهيمنه على سائر الكتب السماويّة إلى غير
الصفحه ٤٣ :
المراد بالعرض ، العرض
على القرآن الواقعي غير المحرّف ، ومع وقوع التحريف لا سبيل إلى القرآن الواقعي
الصفحه ٤٤ : النّاس تدّبروا في القرآن ، وافهموا
آياته ، وانظروا إلى محكماته ، ولا تتّبعوا متشابهه.
(١)
فأمر المسلمين
الصفحه ٤٧ : الّذي
أنزله الله تعالى على نبيّه محمد صلىاللهعليهوآله
هو ما بين الدفّتين ... إلى أن قال : وما روي من
الصفحه ٤٩ :
(٣) المواعظ
العدديّة ، ص ١٢٢.
(٤) آل عمران : ٧
(٥) وسائل الشيعة
للحرّ العاملي ، ج ١٨ ، ص ١٣٨ ، حديث ٣١
الصفحه ٥١ : حتىّ الآن هو القرآن الذي أنزل الله تعالى على نبيّه صلىاللهعليهوآله ، مضافاً إلى ما
نقلناه من
الصفحه ٥٤ : قويّ قطعي إلى حدّ قال السيد المرتضى علم الهدى : إنّ
العلم بصحّة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث
الصفحه ٥٥ : عباراته ووافقه على ما قال.
أضف إلى ذلك أنّ بعض الأئمّة أيضاً صرّح
بتحقّق اتّفاق الأمّة على مصونيّة
الصفحه ٥٩ : والهيمنة على سائر الكتب السماوية إلى غير ذلك ، وذلك كآية مكرّرة ساقطة
أو اختلاف في نقطة أو إعرابها ونحوها
الصفحه ٦٠ :
والاجتماعيّة ، فكان القرآن أساس الدّين وهو منبع الأصيل للفروع والأصول ، مضافاً
إلة أنّه لو أنّ أحداً أدخل فصلاً
الصفحه ٦٤ :
الف ـ السيرة العلمية للمسلمين من زمن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
إلى زماننا هذا القائمة على الاهتمام
الصفحه ٧٠ : على نقله وحراسته وبلغت إلى حدّ لم يبلغه فيما
ذكرناه ؛ لأنّ القرآن معجزة النبّوة ومأخذ العلوم الشرعية
الصفحه ٧١ : بخلافهم ؛ فإنّ
الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراً ضعيفة ظنّوا صحّتها ، لا
يرجع