الصفحه ٣٠ : نزّلنا الذكرَ) ـ : (صدر الآية مسوق سوق الحصر ، وظاهر
السياق أنّ الحصر ناظر إلى ما ذكر من ردّهم القرآن
الصفحه ٣١ : :
(ومن سخيف القول إرجاع الضمير في (له)
إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
، فإنّه مدفوع بالسياق كما يشير إليه
الصفحه ٣٦ : نجد ما بأيدينا من القرآن يستوفي
البيان في صريح الحقّ الّذي لامرية فيه ، ويهدي إلى آخر ما يهتدي إليه
الصفحه ٣٧ : إلى صراط مستفيم وإلى الملّة الّتي هي أقوم
ونجد ما بأيدينا من القرآن لا يفقد شيئاً من ذلك ولا يهمل من
الصفحه ٤١ :
الروايات
الدالّة على نفي التحريف
هذه الروايات تنقسم إلى أقسام :
القسم الأوّل
الروايات
الصفحه ٥٣ :
التواتر
والدليل الثالث على عدم وقوع التحريف
هوالتواتر ، والتواتر ثابت بالنسبة إلى كلّ القرآن في
الصفحه ٦٩ : القرآن ، وفيهم من صرّح بأنّ من نسب إلى الشيعة
القول بوقوع التحريف في القرآن فهو كاذب ، وفيهم أيضاً من
الصفحه ٧٧ : سنة ، وأنّه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرّق
النقيصة إلى القرآن المجيد. (١)
١٦. رأي
الصفحه ٨٢ : إلى الإسلام ، وأعلن لهم أنّ عليّاً وزيره وخليفته من
بعده!
قال السيّد شرف الدين(١) :
( ... فدعاهم
الصفحه ٨٨ :
في القرون المختلفة
، فزادت على خمسة آلاف مؤلّف ..
فكيف يصحّ أن نعمد إلى طائفة أسهموا على
مدى
الصفحه ١٠٧ :
مصحفه ، نظراً
لأنّها عدل القرآن وليس منه
هكذا كان يزعم ولكن كلّ ذلك لا يتمّ عن
قصد إلى تحريف
الصفحه ١٠٩ : ، وذلك لأنّ
الاختلاف في القراءة كان يؤدّي إلى الاختلاف بين المسلمين وتمزيق صفوفهم وتفريق
وحدتهم ، بل كان
الصفحه ١١٥ :
تلك الروايات قد كان بعنوان التفسير ، أو بعنوان التنزيل ، مع عدم الأمر بالتبليغ
، ويضاف إلى ذلك أنّ
الصفحه ١١٦ : وكانوا يسمعونها عنه صلىاللهعليهوآله كذلك ... فعدم
حفظهم غيرها ممّا لم تكن لهم ضرورة إلى تلاوتها في كلّ
الصفحه ١١٨ : عليهالسلام
إلى محمد صلىاللهعليهوآله
سبعة عشر ألف آية.
ب : المولى محمد صالح في شرح الكافي ، عن
كتاب سليم