الصفحه ١٢٧ :
وفي مصطلح الشرع (في
الكتاب والسنّة) يراد به التحريف المعنوي ، أي التفسير بغير الوجه المعبّر عنه
الصفحه ١٢٩ :
في مصطلح الأصوليّين
من الحكومة الكاشفة لمواضع الإبهام في سائر كلام المتكلّم الحكيم.
على أنّ نفس
الصفحه ٨٠ : عنه ، فهؤلاء الفقهاء الّذين هم كبار المجتهدين في كلّ
عصر يعتبر قولهم رأي الشيعة وعقيدتهم عقيدة الشيعة
الصفحه ٨٨ : بأنّ عندهم قرآناً آخر!!
٦. فقه الشيعة في
احترام القرآن أكثر تشدّداً
توجد مجموعة أحكام شرعية عند
الصفحه ١٣٦ : الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره
الفقيه ـ فيها الصحيح والضعيف ، وأنّ كتب الفقه التي ألفها علماؤهم
الصفحه ٨ : الأخبارية منهم ، ودليل ذلك أنّ الشيعة الإمامية يستدلّون ويستندون الى
القرآن في المسائل الفقهيّة والأبحاث
الصفحه ٢٠ : دليل.
ومنهم المفسّر الشهير الطبرسي
في مقدمة تفسيره ( مجمع البيان ).
ومنهم شيخ الفقهاء الشيخ جعفر
الصفحه ٤٣ : بفساده أو تأويله. (١)
إن
قلت : إنّ ذلك في الأخبار الفقهية ، ومن
الجائز أن نلتزم بعدم وقوع التحريف في
الصفحه ٤٥ : يستضاء به ومنهاجاً يعمل علة وفقه ومرجعاً لهم في المشكلات
ودليلاً ورايةً وشافعاً لهم ، ولازم ذلك كلّه أن
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله على ما هي عليه الآن
، وإلاّ لما نسب لهم هذا القول. (١)
هذا القول هو المشهور بين فقهاء
الإمامية
الصفحه ٧٣ : الأحاديث المخالفة للقرآن
عرض الجدار ، ولا يأبهون بها وإن كانت صحيحة ، وتلك كتبهم في الحديث والفقه
والأصول
الصفحه ٧٨ : ظلّه : ولنعم
ما أفاده العلاّمة الفقيه والمرجع الديني السيّد محمد رضا الگلبايگاني بعد التصريح
بأنّ ما في
الصفحه ٨٣ : الشيعة
من مباحث أصول الفقه عند الشيعة والسنّة
: مسألة تعارض الأحاديث مع القرآن ، وتعارض الأحاديث فيما
الصفحه ١٣٤ : والفروع والمعارف الإسلاميّة ، وإليه
يرجع الفقيه في استنباطه للأحكام الشرعيّة ، وعليه يعتمد المحدّث في نقله
الصفحه ١٣٥ : المعتمدة في الحديث
والتفسير والتاريخ والفقه عندنا عن معناه عند إخواننا السنّة ، فروايات مصادرنا
المعتمدة