الصفحه ٦ : على مرّ العصور
لكنهم أرادوا ان يمزّقوا شمل المسلمين وان يفصلوا عضواً مهمّاً من جسد الأمّة
الإسلاميّه
الصفحه ١٩ : وإمّا نقيصة فيه.
الثالث
: النقص أو الزيادة بكلمة أو كلمتين ، مع
التحفّظ على نفس القرآن المنزل
الصفحه ٢٠ : بالنقيصة بمعنى أنّ المصحف
الّذي بأيدينا لايشتمل على جميع القرآن الّذي نزل من السماء فقد ضاع بعضه على
الناس
الصفحه ٤٣ :
المراد بالعرض ، العرض
على القرآن الواقعي غير المحرّف ، ومع وقوع التحريف لا سبيل إلى القرآن الواقعي
الصفحه ٥٠ :
وتعالى : (ولا
تَجْهَرْ بصَلاتِكَ ولا تُخافِت بِها)
(١). (٢)
فهذه الروايات أيضاً شاهدة على أنّ
الصفحه ٥٧ : الدّلائل على عدم التحريف القرآن ؛
لأنّ عروض التحريف على القرآن يخرجه من أن يكون معجزاً متحدّى به ، لاستطاعه
الصفحه ٦٤ :
الف ـ السيرة العلمية للمسلمين من زمن
النبيّ صلىاللهعليهوآله
إلى زماننا هذا القائمة على الاهتمام
الصفحه ٧٠ :
ومنزله وربّه وحافظه والمتكلّم به ، اعتقادنا أنّ القرآن الّذي أنزله الله تعالى
على نبيّه محمد
الصفحه ٧٥ : الإمامية و
...
ثمّ قال : أنّ المشهور بين علماء الشيعة
ومحقّقيهم ، بل المتسالم عليه بينهم هو القول بعدم
الصفحه ٧٧ : الزيادة فيه ، وأنّ الضرورة
قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سنداً ودلالة.
وقال : وإنّ
الصفحه ٨٤ : !
أمّا إذا تعارض الحديثان فقد وضع علماء
الأصول والحديث لذلك موازين لترجيح أحدهما على الآخر ، ومن أوّلها
الصفحه ١٠٣ :
من أحداث التاريخ ، وليست
مسألة عقلانية قابلة للبحث والجدال فيها.
وعليه فيجب مراجعة النصوص
الصفحه ١١١ : قدسسره في ردّه : والجواب عن
الإستدلال بهذه الطائفة : أنّه لابّد من حملها على ما تقدّم في معني الزيادات في
الصفحه ١١٥ :
فتكون هذه الصحيحة
حاكمة على جميع تلك الروايات ، وموضحة للمراد منها وأنّ ذكر اسم أميرالمؤمنين في
الصفحه ١١٨ : ، عن عليّ بن الحكم ، عن
هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : إنّ القرآن الّذي جاء به جبرئيل