الصفحه ٥٩ :
أتمّ ما يمكن وأحسن
ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئاً من صفاته ، فالّذي بأيدينا منه هو القرآن
الصفحه ١٠٧ : الكتاب. (١)
مضافاً إلى ذلك أنّ عدم شمول القرآن الموجود
لبعض ما كان في مصحف ابن مسعود لا يفيد إثبات
الصفحه ١١٠ :
المصاحف ، وقد اعترض على عثمان في ذلك جماعة من المسلمين ، حتىّ سموّه بحرّاق
المصاحف. (١)
الدليل الثامن
الصفحه ١٢٩ :
في مصطلح الأصوليّين
من الحكومة الكاشفة لمواضع الإبهام في سائر كلام المتكلّم الحكيم.
على أنّ نفس
الصفحه ١٤٢ :
إلى كلّ الشيعة مع أنّهم أعلنوا بأعلى صوتٍ : (إنّ كتاب الإسلام المشهور في الآفاق
هو الموسوم بالقرآن
الصفحه ١٥٣ :
المصادر
١ ـ القرآن الكريم.
٢ ـ الأمالي ، للصدوق
، ناشر مكتبة الإسلامية.
٣ ـ الميزان في
الصفحه ٨ : محظوظاً من
التحريف بديهى بين المسلمين خصوصاً عند الشيعة ، ولم يعرض لهم شكّ في هذه المسألة
إلاّ لبعض
الصفحه ١٧ :
الإعراب والحروف كما
يمكن أن يمكن أن تكون علّة ذلك عدم وجود النقط وعلامات الإعراب في المصحف في ذلك
الصفحه ٥٧ :
مسألة الإعجاز
قد اعتبر العلماء مسألة الإعجاز
المتحدّي به في القرآن في موارد عديدة من أكبر
الصفحه ٦٩ :
رأي علماء
الشيعة
من يتابع أقوال علماء الشيعة يجد أنّهم
متّفقون على عدم وقوع التّحريف في
الصفحه ٧٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله بالقرآن في كلّ عام
مرّة ، وقد عارضه به عام وفاته مرّتين.
والصحابة
الصفحه ٧٦ : بفساده. (٢)
١٤. قال الشيخ جعفر الجناجي : لا زيادة
فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لاكلمة ولا
الصفحه ٩٧ :
أدلّة تحريف
الكتاب وردّها
واستدلّ للقول بوقوع التحريف في الكتاب
بأدلّة جمعها المحدّث النوري
الصفحه ١٠٠ : القرآن كتب وجمع في زمن النبيّ وفي
إشرافه كما أكّد عليه عدد من العلماء والباحثين مثل : الحارث المحاسبي
الصفحه ١٢٧ :
وفي مصطلح الشرع (في
الكتاب والسنّة) يراد به التحريف المعنوي ، أي التفسير بغير الوجه المعبّر عنه