الصفحه ٢٤ :
بل آيات حتّى أنّ أحد
علمائهم المتأخّرين وهو النوري صنّف كتاباً أسماه ( فصل الخطاب في اثبات تحريف
الصفحه ٣١ :
هو القرآن(١) قطعاً كما أنّ المراد بالذكر في الآية
السابقة على هذه الآية ـ قبل آيتين ـ هو القرآن
الصفحه ٣٦ : كان مِن عندِ
غيرِ اللهِ لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً
) (١) بعدم وجود اختلاف فيه ونجد ما بأيدينا
من
الصفحه ٦٢ :
جمع القرآن في
عصر النبيّ صلىاللهعليهوآله
والدليل الآخر على عدم تحريف القرآن ثبوت
كونه مجموعاً
الصفحه ٧٣ :
٧. رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء :
وإنّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين
هو الكتاب الّذي
الصفحه ١٠٣ :
من أحداث التاريخ ، وليست
مسألة عقلانية قابلة للبحث والجدال فيها.
وعليه فيجب مراجعة النصوص
الصفحه ١١٣ : عليهمالسلام
وبعض شمائلهم وصفاتهم في تمام الكتب المباركة الّتي أنزلها على رسله وصرّح فيها
بوصايتهم وخلافتهم
الصفحه ١٤٨ :
الإسلام ، وكلمة الحريّة ، وكلمة المساواة الإنسانيّة ، وكلمة السماء والأرض.
نعم؛ في مثل هذا المشهد
الصفحه ٢٠ : .
والتحريف بهذا المعنى هو الّذي وقع
الخلاف فيه ، فأثبته قوم ونفاه آخرون.
ثمّ قال : والمعروف بين المسلمين
الصفحه ٢١ :
ومنهم المحدّث الشهير المولى محسن القاساني
في كتابيه.
ومنهم بطل العلم المجاهد الشيخ محمد
جواد
الصفحه ٣٢ :
القرآن من التحريف ،
وأنّ الأيدي الجائرة لن تتمكّن من التلاعب فيه). (١)
وقال الأستاذ العلاّمة
الصفحه ٣٧ :
ونجده يغوص في أخبار الماضين من
الأنبياء وأممهم ونجد ما عندنا من كلام الله يورد قصصهم ويفصّل القول
الصفحه ٤٨ : النبيّ صلىاللهعليهوآله والأئمة عليهمالسلام كانوا يتمسّكون
بالآيات في مناظراتهم واستدلالاتهم في
الصفحه ٤٩ : لهم سقر ، وسقر اسم دركة من دركات جهنّم ، قال الله
تعالى : (ما سَلَكَكُمْ في سَقَرَ * قالوا لَم نَكُن
الصفحه ٥٣ :
التواتر
والدليل الثالث على عدم وقوع التحريف
هوالتواتر ، والتواتر ثابت بالنسبة إلى كلّ القرآن في